sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

      مدرس التعلكي كامل الديوان الشعري

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    dost
    نجم المنتدى.
    نجم المنتدى.
    dost


    ذكر
    المشاركات : 3771
    العمر : 44
    المزاج : عصبي
    تاريخ التسجيل : 17/06/2009

     مدرس التعلكي كامل الديوان الشعري Empty
    مُساهمةموضوع: مدرس التعلكي كامل الديوان الشعري    مدرس التعلكي كامل الديوان الشعري Emptyالسبت يوليو 10, 2010 3:07 pm

    [size=21]أجيئك
    أجيئُكِ
    حين تقيمُ السنونو
    حفلةَ تعارفٍ
    في قريتنا

    أجيئُكِ
    عندما تـــُؤجِّجينَ
    كرنـفالَ اليمِّ
    برقصةٍ عارية
    وتُلقينَ بجسدِكِ البرونزي
    على الرملِ الدافىءِ
    بشبق

    أجيئكِ
    حينما
    تتعرّى الأشجارُ
    لتستحِمَّ بدمعِ
    الغيوم

    أجيئكِ
    حين تركلُ الر يحُ
    كريّاتِ الثلجِ
    على نافذتِكِ الموصدة
    في جوفِ ليلٍ
    بهيم

    أجيئكِ
    والقلقُ يشويني
    لاهثاً .. حافي القدمينِ
    وأمتـثلُ أمامَكِ
    بكلِّ خشوع

    أجيئكِ مولَعاً
    مرّةً
    تِلْوَ
    مرّة
    إن لم تجيئي
    ــــ سأنطفئْ
    وأتحوّلُ إلى ر مادٍ
    ولن أقبلَ
    أن أكونَ
    طائرَ الفينيق ... !!!

    رغبة النسيم
    الستارةُ
    خلف زجاجِ النافذة
    تخشى أن يدغدغَها النسيمُ
    والنسيمُ يرغبُ
    أن يلجََ الداخلَ
    ولو من ثقوبٍ دقيقة
    لا ليدغدِغَ الستارةَ
    بل ليداعبَ
    شَعْرَ الأميرةِ ا لحزينة ... !


    أماه ! ماذا أفعل؟

    1. أمنيةالرصيفُ
    يقبّلُ حذاءَ
    صديقتي الهادئة
    التي تمضي
    مَحنـيّةَ الهامة
    وهي شاردة
    بشيءٍ ما
    آه !
    أتمنى أن يكون
    ذاك الشيء
    هو أنا
    ولا أكثر ... !

    2. حالة

    بين الفَيْنةِ والفينة
    أتحوّلُ من شقيٍّ .. متمرّد
    إلى ودودٍ .. وديعٍ كالحَمَل
    هل هذا يعني
    أنني واقعٌ في الحُبّ ؟!

    3. دعوةمن موقعي المتواضعِ
    أدعو العالمَ :
    أن يَعْبُدَ للحْظَةٍ
    رَجْفةَ محبوبتي
    حينما بحتُ لها
    عن وجْدي
    عِوضاً عن اللّه !


    4. وصيّة

    إذا وافتني المنيّة
    اصنعوا لي ضريحاً
    في أخدودِ نهدي حبيبتي
    وانقشوا عليهِ .. يا أصدقائي :
    هنا يرقدُ مدْرس الزنديق !
    5. فقدان

    أُُمعنُ النظرَ
    في كلِّ الوجوهِ
    ولا أرى وجهَ معبودتي
    أُمّاه !
    ماذا أفعل ؟ !

    شغف واصفرار
    1. سؤال
    أيُ دَرْبٍ
    يُفضي إليكِ
    يا حياتي
    يا مجهولةَ الهويّة ؟
    2. مناشدة

    عيّني !
    يا ذاتَ الرُّمّانتينِ
    اللتينِ على وشكِ التحرُّرِ :
    كم أنا إلهٌ جميل !
    هيّا أحبّيني !
    3. ركوع الحبّ

    ضعي أشياءَكِ
    فوق أشيائي
    سترَينَ الحبَّ
    بعينهِ
    يركعُ أمامنا
    4. تشييد عش

    عصفورُ الحُبِّ
    شرعَ ينقلُ بشغفٍ
    القَشََّ
    ويشيِّدُ في فؤادي
    العُشَّ
    وهو يزغرد !
    5. عبارة

    قُصارى القول :
    أُحبّك .

    6. تكتيك

    تَحِنُّ إلى لقائي
    وحين نلتقي
    تُدلّلُني للحظاتٍ
    كطفلٍ
    ومن ثم تقذفني
    حجراً
    إلى بئرٍ
    ضرير !

    7 . اصفرار

    اصفرتْ أوراقُنا
    وستشاهدين مَأْتمي !

    قولي أحبك
    اضحكي عليَّ
    وقولي أُحبّكَ
    ونحن نسيرُ إلى الجامعة
    أو حينما تجدينني شارداً
    قولي أحبُّكَ .. رجاءً

    قولي : أحبُّكَ
    سأمنحُكِ النقودَ ،
    السكاكِر َ.. وأشياءَ أخرى
    جميلة

    اضحكي عليَّ
    واهمسي في أذني
    كلمةَ أحبّكَ
    مرًّاتٍ عديدة

    اقبلي دعوتي
    إلى حفلةٍ .. يا صديقتي
    كي نتسامرَ
    وأنتِ تضحكينَ عليَّ
    وتقولينَ : أحبّكَ .. أحبّك

    ادعيني إلى نزهةٍ
    وأنت تقولينَ لي :
    أحبّكَ
    من قلبكِ
    ولمرَّةٍ واحدة
    و سيّانَ
    إن متُّ بعدها


    من أرشيف الأرصفة
    Hi !
    أهلاً ياصديقتي !
    كيف حالنا يا صديقي ؟

    مشتاق ٌإليكِ
    لا سيّما
    إلى صوتكِ العذب ِ
    الذي يتركُ في قلبي
    الأثر الرائع ...
    و.. و.. أثر الحــُـــــــــــــــبّ
    ماذا عنكِ ؟
    ماذا عسايَ أن أقولَ
    سوى أنني أحبّك ؟

    يأخذ ُيدَها
    في يدهِ
    يقرِّبها إلى شفتيهِ
    ثم ينطلقانِ معاً
    و يهطلانِ حُبَّاً
    فوق أرصفةِ المدينة
    وينسيانِ bye

    قسم الحب
    1. أقسم بـ :
    تَوقِ الأمّهاتِ للغائبينَ
    في قريةٍ نائية
    الريحِ وهي تموءُ
    بينما أجوبُ جبالَ كُردستان
    بهاءِ نُدفِ الثلجِ
    رائحةِ خبزِ الصاجِ
    نعومةِ رذاذِ المطرِ
    و ألوانِ قوسِ القزح
    بأنني أحبـــّـــــك



    2. أقسم بــ :

    حقائب ِتلاميذ ِالمدارس
    رأسِ قصيدةٍ بلا مناسبةٍ ولا أجر
    مطاطِ سروالِ اِمرأةٍ شرقية
    عرقِ العمالِ
    فرحتي بزحلقة ثريٍّ على قشرةِ موزة
    شمسِ الشعوبِ المقهورة
    وطنٍ مطرَّزٍ بالسعادةِ تحت قُبةِ السماء
    بأنني مغرمٌ بك

    3. أقسم بـــ :

    أعشاشِ السنونو المبنيَّةِ على نحوٍ مُدهش
    عرضِ واستعراضِ الطيورِ في الجوِّ
    خريرِ السواقي بين الحقولِ
    مضاجعةِ الفراشاتِ على الأزهارِ والورودِ
    مشيةِ عاشقينِ تحت ضوءِ القمر
    النسماتِ التي تعبثُ بخصلاتِ شعرك
    رحابةِ الدّنيا ونحن في قلب ِالماءِ
    بأنني أعشقك

    4. أقسم بــ :

    لعب ِالأطفالِ
    ضحكةِ الكواعب ِ
    سحرِ لغات ِالعيونِ
    رعشةِ العشاقِ إبَّانَ البوحِ
    مشهدِ غروب ِالشمسِ في البحرِ وعناقِنا
    رنينِ كؤوسِ الخمرِ في الحاناتِ
    رقصِنا وموسيقى القبلاتِ ...
    بأنني متيّمٌ بك

    5. أقسم:


    لن أزرع َأراضينا
    التي على ضفافِ
    الكُرهِ
    ستبقى دائماً
    بوراً
    ولن أقتربَ
    من حافةِ الشكِ
    طالما أنت .. أنت
    بل سأُحبّك بكلِّ روحي
    إلى أبد ِالدهر

    نار اللوعة
    آهٍ !
    لو تدركينَ
    كم أكنُّ لكِ عشقاً
    لرقصتِ
    وقفزتِ ككُرةٍ
    في أحضاني
    وأدليتِ بتصريحٍ
    تبوحينَ فيهِ :
    ها أنا ذي
    برُمَّتي لــــــــــكَ
    يا حبيبي
    بَيْدَ أنكِ لا تدركينْ
    وهذا ما يُزكِّي
    نار لوعتي
    يا حبيبتي .

    عودة
    يترجّل ُ من الحافلة ِ
    سالكاً دربَ القريةِ
    واللّيلُ عجوز

    بعد حينٍ
    يقرصُ الصمتَ
    عَواءُ كلبٍ ضعيف
    كلّما يدنو
    يشتدُّ العَواءُ
    ويصعدُ سلّمَ السماء

    يخرج ُمن الباب ِ
    صوتُ الحبيبة ِ
    ملفوفاً بالخوف ِ
    آمراً الكلبَ أن يخرس

    حينما وصل إليها
    بلباسهِ الميداني
    راحت تضمُّه بكلتا اليدينِ
    وتقبِّله بشوقٍ عنيفْ
    بينما الكلبُ
    راح َ يشمُّهُ
    وينطُّ حول الاِثنينِ
    محتفلاً باللقاء

    يدخلانِ البيتَ
    يقول لها :
    لقد لطختُ قميصَ نومِك ِ
    تقول:
    لا .. بل طهّرتَه ُيا حبيبي
    ويغرقانِ في الحلمِ
    مع الشمس



    لوحات صغيرة
    1. مأساة
    تتربّع ُالمأساةُ
    العرشَ
    في حلُمِ الزمنِ
    حينما تتحوّلُ حاويةٌ
    إلى وليمةٍ
    لرجلٍ يتضوّرُ جوعاً
    في عاصمةِ قلبي

    2. عبث

    فتاةٌ تلثمُ ذاتَها
    في المرآة
    وشابٌ يهطل ُعبثاً
    على البلاط

    3. صدأ

    صدأَ الحزنُ
    على وجهِها
    ولم يعدْ
    من الغُرْبَة

    4. شرود اجتاحَهُ نهرٌ
    من الفتياتِ
    ولم يفق ْ

    5. تسوّلشاهدت ُالحبَّ
    بثيابٍ رثّة
    وهو يتسوّل ُ
    ولا أحدٌ
    يناوله ُقرشاً


    6. همسة

    همسَ النسيمُ
    بأذن زهرةٍ
    منسيّة...
    راحتْ تتغنّج
    وتملأُ الأفُقَ
    بأزكى عبق ... !!


    وردتان

    إلى روح آﭘو أوسمان صبري الوردة الأولى :
    لم تصمدْ
    أمام الريحِ طويلاً
    ضاعت في الزوبعة
    دون أن يُقامَ لها
    مجلسُ عزاء!

    الوردة الثانية :بقيت تُضوِّعُ عطراً
    في سماء ِالحديقة
    رغم كلِّ المحنِ
    لم تطأطئْ رأسَها أبداً
    إلا لثوريٍّ عاشقٍ
    منهوكِ القِوى
    آتٍ من نيروز ... !!

    أحلام فنتازية
    1. تمزيق
    حلمتْ بأنّها تمزِّق ُ
    ثيابَها
    إرْباً .. إرْبا
    وتخرجُ إلى شوارعِ
    المدنِ
    ودروبِ القرى
    لتستنشقَ الحياةَ
    من جميع مساماتِها
    غير آبهةٍ
    لأحد
    ولا لكلامٍ .. من قبيل :
    جنت الحقيقة ... !

    2. نقع
    رأى معلمٌ في منامهِ:
    وهو ينقع ُ بذورَ أسئلةٍ
    كي يزرعَها
    في بلادِ اليقين

    3. عناق
    حلِم عالِمٌ
    ذات ليلةٍ :
    أنّ الفيضانَ
    يعانقُ الصحراءَ
    تحت سماءٍ مكفهرّة

    4. قتال
    غفا جنديٌّ
    في الخندقِ
    رأى: وهو يَقبرُ بندقيتَه ُ
    ويقاتل ُفي معركةٍ
    تدور ُرَحاها
    بين الجيوش ِ
    بالقبّعات

    5. ترقيع
    بينما كان الحُبُّ
    يُرقِّعُ ثيابَه ُ
    غرق َفي حلمِ يقظةٍ
    وهو يُعْبَدُ
    داخل مَعْبَدٍ
    فَخْمٍ .. جميل


    جذور
    أنحدر ُ
    من أبٍ كُرديٍّ
    فلفليِّ الطباعِ
    ومن أمٍّ مـلاك


    سلّم الألم
    أرتقي سلّم الألمِ
    درجةً
    إثرَ
    درجة
    وحينما أبلغ ُالذروة
    أهوي كشلّالٍ
    إلى الأعماق
    إلى أعماقِ أرضٍ
    يَباب
    وأتلوّى كأفعىً
    بين الشقوق

    وحين أفيقْ
    أرى أنني مستلقٍ
    على مرجٍ
    تحت أشجارِ رُمّانْ
    ويتناهى
    إلى مسمعي
    صوتٌ شجيٌّ رقيقْ
    لبلبلٍ أُطلِق َسراحُه ُ
    من قفصٍ
    للتوّ
    بَغتةً !
    ألمحُها .. وأتداعى ... !

    لا .. لا

    لا .. لا
    لن ابتاع َ
    حمّالاتِ الصدر
    لبناتي
    قبل الأوان

    لا .. لا
    لن أسمحَ
    للخوفِ
    أن يصفعَني
    بعد الآن

    لا .. لا
    لن أدع َ
    الحزنَ يعربدُ
    في حقل أمّي
    كما يشاءْ
    بل سألقِّنُهُ درساً
    لن ينساهُ
    أنا الـــــــــــــــفرح

    هاوية الحرمان
    1. حرمان
    لم يلتقِ بها
    وصدرُها يتبرعمُ
    .. ويكتنز
    لمّا لمحَها
    ركض إليها
    احتضنها بقوّةٍ
    وضع رأسَهُ
    على صدرها
    وانفجرَ بالبكاء

    2. هاوية
    بينما كانت
    حُبيبات ُالمطرِ
    تنزلقُ على البلّور
    كان يجولُ
    في غاباتِها
    ينفلتُ الزمامُ
    من يدهِ
    ويهوي
    في الهاوية

    دموع القصيدة
    يتسكّعُ في الحدائق
    حاملاً حقيبة
    يملؤها بورودٍ زاهية
    يشمُّها .. ويضعها بقلق
    فتخرج منها قصيدة
    يعانقها .. يقبِّلها
    يتأمّلها مليّاً
    يربتُ على ظهرها
    ويودعها في الهواء

    تطيرُ القصيدة
    وتتحوّل ُإلى غيمةٍ
    تُقَهْقِهُ حيناً
    ثم تجهشُ بالبكاء

    تلتمع ُالدموع ُ
    على شفتي حبيبتهِ الجافتين
    بعد حينٍ
    تقتفي الحبيبةُ بعينها
    ( أثر مرورِ إلهةٍ جميلة
    في السماء ) ... !

    انتحار ياسمينة
    ارتكبتْ ياسمينةٌ
    في بؤسِ الزمن ِ
    غفوةً
    ورأت أنّها زُفّت
    إلى شابٍ وسيم
    وحين استفاقت
    حزنت
    لأنها ما تزالُ
    على غصنِ الشجرة
    فكّرتْ مليّاً
    وألقت بنفسها
    على الأرضِ
    لتدوسَها أقدامُ المارّة ... !




    طقطقة
    حذاؤكِ
    على درجِ البنايةِ
    وأنت تغادرين
    مايزالُ
    يطقطِق ُ
    في أذني


    بيدر حزن
    ينتابُني
    بيدرٌ من الحزنِ
    حينما أراك ِ
    يا اِمرأةً
    في كلِّ الفصول ِ
    بثيابِ الحِداد

    خطاب الوادع
    هُراءٌ
    أن نَمُدَّ جسوراً
    تتنزّهُ عليها القلوب

    هُراءٌ
    أن نحدِّق َ
    إلى ما وراءَ الحدود

    هُراءٌ
    أن نتأمّل َ
    تفتُّحَ الأزهارِ
    عند بزوغ ِالشمس ِ
    ويدك في يدي

    هُراءٌ
    أن نرسمَ
    على لوحةِ الزمنِ
    أحلاماً
    إنّه مجرّدُ هُراءْ
    إذن ... وداعاً !
    [/size]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    مدرس التعلكي كامل الديوان الشعري
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: قسم الأبداعات الأدبية :: الأدب و الشعر-
    انتقل الى: