sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    GuleNar
    كولنارالمنتدى
    كولنارالمنتدى
    GuleNar


    انثى
    المشاركات : 2278
    العمل/الترفيه : طالبة جامعية
    المزاج : الحمد لله على كل شي
    تاريخ التسجيل : 08/02/2010

    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء Empty
    مُساهمةموضوع: جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء   جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء Emptyالثلاثاء أغسطس 17, 2010 4:44 pm

    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء

    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء
    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء 476302تلعب
    الجينات الوراثية دورا رياديا في تحديد ملامح الشخصية مثل لون البشرة
    والعين وطول القامة أو قصرها، وبإمكانها أيضا أن تحدد مدى إصابة الشخص بمرض
    معين تفشى في تاريخ العائلة المرضى قبل أن يولد.



    وعكف الباحثون منذ فترة على دراسة الجينات لاكتشاف
    أمراض كثيرة تصيب الإنسان كالقلب والشيخوخة وغيرها، ولتفسير العديد من
    الصفات الانسانية كالسعادة والفرح والطمع والكسل وغيرها، لكن الجديد
    والمثير أن تكون صفة الجبن والخوف التي يتصف بها البعض لها أصول وراثية

    واكتشفت علماء ألمان المورثة الجينية التي تجعل شخصا
    ما يشعر بالخوف الشديد عند مشاهدة فيلم رعب، فيما ينظر الشخص الذي يجلس
    إلى جانبه في الصالة إليه على أنه لا يعدو كونه عملاً فنياً متقنا الهدف
    منه مجرد الترفيه والتسلية.

    وأوضحت الدراسة أن الأشخاص الذين يحملون جين MOT
    يرتعبون أكثر من غيرهم عند رؤيتهم صوراً أو مشاهد قبيحة، مؤكدين أن هذا
    الجين يضعف تأثير الناقل العصبي الأساسي في الدماغ الذي له علاقة بالعواطف.

    وراقب الدكتور مارتن رويتر وزملاؤه في جامعة بون في ألمانيا ردات الفعل الناتجة عن الخوف
    عند 96 امرأة لديهن أنواع مختلفة من هذا الجين بعد وصل أقطاب كهربائية في
    عضلات عيونهن، فتبين أن النساء اللواتي شعرن بالخوف الشديد لدى مشاهدة صور
    مرعبة بدأت أعينهن ترف.

    وعرضت على النساء مجموعة صور لأطفال و حيوانات تبعث
    على السعادة وأخرى مغايرة تماما عن أسلحة وجرحى في موقع حصول جريمة مع
    إطلاق أصوات عالية، حيث تبين أن النساء اللواتي لديهن نسختان من الأنواع
    الوراثية
    Met158 لجين MOT كنّ أكثر تأثرا لدى مشاهدتهن الصور المخيفة من نظيراتهن اللواتي يحملن نسختين من الجين val158.
    وقال الدكتور كرستيان الذي شارك في اعداد الدراسة إن
    هذا التبدل الجيني الوحيد ربما يكون أحد العوامل الكثيرة التي تؤثر على
    الميزات المعقدة كالقلق مثلا

    وأضاف أنه من الممكن وصف الجرعة المناسبة من الدواء
    الملائم للذين يعانون من هذه الحالة اعتمادا على التركيب الجيني للمرضى من
    أجل علاج الاضطرابات التي لها علاقة بالقلق الذي يشعرون به


    علاقتنا بالجينات مستمرة
    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء 602884وفي
    سياق الحديث عن الدور الملفت للجينات وتأثيراتها على حياة البشر، اكتشف
    باحثون اسكتلنديون واستراليون أن الوراثة تتحكم بمزاج المرء فتجعله إما
    سعيداً أو بائساً، لأن الشخصية والسعادة في نظرهم أمران متصلان ببعضهما
    بفعل الوراثة.

    وأوضح الباحثون في جامعة أدنبره باسكتلندا ومعهد
    الأبحاث الطبي في استراليا أن السعادة لها علاقة بالجينات الوراثية، وأن
    هذا العامل يلعب دوراً هاماً في تكوين شخصياتهم، مشيرين إلي أن هؤلاء
    لايميلون بطبعهم إلي الكآبة بل الانفتاح علي الآخرين والاختلاط بهم

    وبحسب الدراسة -التي نشرت في مجلتي "العلوم
    النفسية"، و"جمعية علم التحليل النفسي"- جمع العلماء معلومات عن أكثر من
    900 توأم تتعلق بأمزجتهم وركزوا علي الميزات الشخصية التي تجعلهم سعداء
    أكثر من غيرهم.

    وأشار الدكتور الكسندر ويس من جامعة أدنبره إلى أن
    نتائج الدراسة أظهرت أن الاختلافات بين الناس تصل إلي 50% عندما يتعلق
    الامر بالسعادة أو الشقاء، وأنه يجب عدم الاستهانة بأمور أخري قد تؤثر علي
    أمزجة البعض مثل العلاقات الاجتماعية وأمور الصحة والعمل.


    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء 579933
    وفي نفس السياق، أكدت نتائج دراسة علمية حديثة أن هناك صلة وثيقة بين صفة الكرم وجينات الإنسان الوراثية
    وقد اجريت الدراسة على 203 شخص من الجنسين، منح كل
    واحد منهم 12 دولارا، حيث تبين أن 60 بالمائة ممن أعربوا عن استعدادهم
    للتنازل عن هذا المبلغ أو جزء منه لأشخاص بحاجة إليه هم أشخاص يحملون جين
    "إيه في بي آر 1" أو أحد مكونات هذا الجين.

    وقال اريل كنافو رئيس فريق الباحثين البروفيسور: ان
    هذه الدراسة تثبت للمرة الأولى وجود صلة مباشرة بين الكرم الإنساني وتكوين
    حامضه النووي.

    وأوضح أن جين "إيه في بي آر 1" ينشط في تكوين هرمون
    يسمى علميا "ارجينين فاسوبريسين"، ويؤثر على خلايا المخ، ما يدفع الإنسان
    إلى الكرم والسخاء والعطف على الآخرين.

    وأضاف الدكتور كنافو أن الجينات التي تحمل الصفات
    الوراثية وصفات سلوكية مثل نكرات ألذات والتعاضد الاجتماعي هو أمر يمكن
    قبوله من وجهة النظر التطورية، كما أن استراتيجية نكرات ألذات كانت ناجحة
    بسبب اعتمادها على فكرة أن العمل الحسن سيكافأ صاحبه.

    لكن احتمالية حدوث السلوك المرتبط بنكران ألذات بين
    الغرباء كانت أقل من احتمالية حدوث هذا السلوك بين الأشخاص الذين يعرفون
    بعضهم، لذا فإن تأثير التعاضد الاجتماعي وإقامة صداقات جديدة مهم من أجل
    حدوث هذا السلوك.

    وقال فيلدمان إنه ربما أصبح من المهم أن يكون المرء
    أكثر نكرانا للذات واستعدادا للتعاون من أسلافه بعد أن أصبح المجتمع معقدا
    للغاية وبصورة متزايدة.


    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء 552630
    واكتشف الباحثون أيضا أن ملايين البشر يحملون جين الطمع الذي يدفعهم إلي أكل كميات أكبر من غيرهم
    وأخذ فريق البحث عينة من 150 رجلاً وامرأة وقام
    يقياس وتصنيف كميات الطعام التي يأكلونها خلال أسبوع، إلي جانب إجراء فحوص
    الحمض النووي للتأكد إذا كانوا يحملون جين الطمع أم لا، وتبين من البحث أن
    الأشخاص الذين يحملون هذا الجين يميلون لأن يكونوا أكثر بدانة من الآخرين.

    وأظهر الدراسة أن من يحمل هذا الجين يأخذ ما بين 120
    و290 وحدة حرارية أكثر من غيره، وتتوزع الوحدات الحرارية علي مختلف أنواع
    الأطعمة مثل السكريات والدهنيات وغيرها.

    ووجد الباحثون أن واحداً من أصل 6 بريطانيين يحمل
    هذا الجين مما يزيد من خطر البدانة إلي 70% وخطر الإصابة بمرض السكري إلي
    50%، وتبين أيضا أن 50% من البريطانيين ورثوا هذا الجين و30% منهم أكثر
    ميلاً لزيادة الوزن ممن لديهم جينات طبيعية و25% أكثر منهم للإصابة
    بالسكري، لكن الباحثين أوضحوا انهم لم يكتشفوا بعد ما إذا كان هذا الجين
    يزيد الشهية أو انه يبطئ حركة الأيض في الجسم.

    وأشار البروفسور جون سبيكمان إلى أن نتائج هذا البحث
    تفسر لماذا يكون مصير الأنظمة الغذائية المخصصة لفقدان الوزن الفشل في
    غالبية الأحيان، مشدداً علي أن الأشخاص الذين لديهم شهية كبيرة ليسوا
    بالضرورة طماعين.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    جين الخوف.. "كارثة" يورثها الآباء للأبناء
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى اّدم و حواء :: منتدى اّدم و حواء-
    انتقل الى: