sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     قطع أنف عائشة

    اذهب الى الأسفل 
    3 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    shakhawan
    مشرف
    مشرف
    shakhawan


    ذكر
    المشاركات : 199
    العمر : 46
    المزاج : جيد
    تاريخ التسجيل : 29/08/2010

    قطع أنف عائشة Empty
    مُساهمةموضوع: قطع أنف عائشة   قطع أنف عائشة Emptyالثلاثاء سبتمبر 14, 2010 11:19 am

    قطع أنف عائشة






    في العدد الأخير لمجلة «تايم» الأميركية وضعت المجلة قصة الفتاة الأفغانية عائشة، ذات الـ «18» ربيعاً، هي قصة العدد الرئيسة، ووضعت صورة تلك الفتاة على غلاف العدد وهي تنظر للعالم بحزن وألم بعد أن تم قطع أنفها وأذنيها بعد صدور حكم عليها من إحدى محاكم حركة طالبان الأفغانية في المناطق التي تسيطر عليها الحركة هناك، ويعتقد من يرى شكل الفتاة والتشويه الذي أصابها أنها ارتكبت جرماً عظيماً، ولكنه كان بسبب خروجها من بيت زوجها من دون إذنه، بسبب ما تلاقيه من ظلم على يد زوجها، الغريب أن المحكمة الطالبانية خولت الزوج وأهله لتنفيذ الحكم في الفتاة المسكينة، إذ تشرح كيفية تنفيذ الحكم فيها، إذ أمسك بها أخو زوجها وقام الزوج بقطع أنفها وأذنيها بطريقة همجية بشعة، لقد أصبحت عائشة بشكلها الجديد والمنشور على غلاف المجلة الأميركية عنواناً بارزاً في العالم على ما تلاقيه المرأة المسلمة في أفغانستان والعالم الإسلامي من ظلم وهمجية، وهذا كله يتم باسم الإسلام والرؤى الضيقة لبعض التيارات والمدارس الإسلامية المتشددة، التي تفسر وتخلط بين الإسلام والعادات القبلية والاجتماعية في بعض المجتمعات الإسلامية

    فمثلاً نجد في مجتمعاتنا بعض القضايا التي يتم التعامل معها من منظور إسلامي وهي في حقيقتها لها أبعادها الاجتماعية كعادات وأعراف، مثل قضايا تكافؤ النسب التي عايشنا بعض مآسيها في مجتمعنا، والتي وصل الوضع فيها الأمر بصدور أحكام قضائية فرقت بين الأزواج وزوجاتهم وشردت الأطفال وكل ذلك تم باسم الدين

    نحن في مجتمعنا نجد الخوف أو ما يُسمى بـ «اللوبيا» من المرأة منذ طفولتها، فهي تمثل الخطر والشر على المجتمع وكأنها أداة للشهوة والفساد الأخلاقي، أتذكر هذا وأنا أتابع بعض الوقائع التي تنشرها الصحف، التي لها علاقة بهذا الموضوع، فقبل أيام صرح أحد المسؤولين عن أحد المهرجانات بمنع لعب الأطفال البنات والأولاد الذين لم تتجاوز أعمارهم السنوات الست بالاختلاط والمشاركة باللعب، وقال إن ذلك خوفاً على البنات من خشونة الأولاد، وهذه الادعاءات هي في الحقيقة تدل على التفكير المتزمت والمتشكك من المرأة، فكيف بأطفال أعمارهم لم تتجاوز مرحلة الطفولة أن يكونوا خطراً على قريناتهم البنات؟ مثل هذه الثقافة لو استمرت وتم تعميمها على المجتمع فسوف تصل بالمرأة أن تكون عورة ويجب أن تبقى في الظلام وإن خرجت من بيتها فسيكون مصيرها هو واحد، كما حدث للفتاة الأفغانية ولو بأشكال متعددة على الأقل في الوقت الحاضر

    في اعتقادي أن على المؤسسات الرسمية مسؤولية كبيرة في التصدي لمثل هذه الأفكار، وأن عدم التدخل سيرجعنا إلى الوراء في كل مرحلة يتم فيها تحقيق بعض التقدم في قضايا المرأة، ومثال آخر نشرت الصحف أخيراً موافقة وزارة الزراعة لدينا على طلب إحدى الجمعيات التعاونية الزراعية في إحدى المناطق على إنشاء مصنع للتمور في تلك المنطقة تعمل وتديره بالكامل نساء، في البدء يجب الاعتراف بأن مثل هذه الخطوات هي بالحقيقة مبادرات إيجابية لإيجاد أبواب رزق شريفة أمام النساء في مجتمعنا، ولكن في اعتقادي أن الفصل والعزل بين المرأة والرجل حال شاذة لم يمر بها أي مجتمع من قبل، فهل نحن بالفعل ماضون بإنشاء مجتمعين، أحدهما نسائي والآخر ذكوري، ولن أتحدث في الجانب الاقتصادي والضرر الذي يلحقه من الخسائر المادية الباهظة والتي قد يستفاد منها في أوجه اقتصادية ضرورية للمجتمع ككل، ولكن حال ومشروع الفصل في المجتمع له آثار نفسية واجتماعية على الكل، سواء الرجل والمرأة، فالتعامل مع المرأة بمراحل لاحقة في العمر دائماً يغلفها الشك وعدم الثقة، لأننا لم نتعامل مع المرأة بطريقة طبيعية والعكس كذلك، فإذا شاهدنا امرأة خارج الصورة النمطية السلبية في عقولنا فإننا نعتبر المرأة سيئة، ونحن دائماً لدينا قضية الخصوصية الممجوجة تجاه المرأة وأنها يجب أن تكون في إطار تلك الصورة، وعودة على عائشة الأفغانية المسكينة ضحية ثقافة التخلف والجهل المغلف بالقداسة الدينية، التي اعتقد أنها رمز قبيح سيبقي لدى الشعوب الاخرى على مكانة المرأة في بعض الدول الإسلامية ووضعها بالإسلام، على رغم أن ذلك غير صحيح، ولكن نجد الصمت المطبق على ما يحدث للآلاف مثل عائشة في الدول الإسلامية من حرق للوجوه بسبب عدم الالتزام بالمظهر الإسلامي، أو بسبب قتل بعض النساء في قضايا ما يُعرف بقضايا الشرف
    لقد طرحت المجلة الأميركية تساؤلاً حول وضع المرأة في أفغانستان في حال رحيل القوات الأميركية، وهذا ابتزاز واستغلال من الغرب لقضية حقوق المرأة في منطقتنا، ولكن مثل هذا الوضع المخجل لحقوق المرأة هو من يعطي الآخرين الحق في التدخل في مجتمعاتنا، قليل من مؤسسات المجتمع المدني أو المؤسسات الرسمية تدافع وبشكل مستمر عن مثل هذه الحالات، فعائشة تنتظر في مكان سري في بلادها تمهيداً لنقلها إلى أميركا لمعالجتها جسدياً ونفسياً هناك، وأتمنى من كل قلبي أن يرجع إليها بعض جمالها الذي فقدته بطريقة بشعة، ستكون هناك ضيفة ونجمة في البرامج التلفزيونية تكشف للعالم لما وصلنا إليه في التعامل مع المرأة في ثقافتنا










    قطع أنف عائشة Download?mid=1%5f94004%5fAL7HtEQAABbaTI6wvQKZYUYZvJ8&pid=2



    قطع أنف عائشة Download?mid=1%5f94004%5fAL7HtEQAABbaTI6wvQKZYUYZvJ8&pid=2



    قطع أنف عائشة Download?mid=1%5f94004%5fAL7HtEQAABbaTI6wvQKZYUYZvJ8&pid=2







    تشويه الإسلام

    أفردت مجلة تايم الأسبوعية الأمريكية غلاف عددها الأخير لصورة فتاة أفغانية تبلغ 18 عامًا، أمرت محكمة قبلية تابعة لحركة طالبان في أفغانستان بقطع أنفها وأذنيها عقوبة على تركها لبيت زوجها؟! وذكرت مصادر صحفية أفغانية أن الفتاة الأفغانية واسمها عائشة تزوجت في مرحلة مبكرة من العمر، وعاشت حياة صعبة مع زوجها، ممّا دفعها للهروب، إلاّ أن محكمة قبلية تابعة لطالبان حكمت عليها بهذا الحكم، وخوّلت أسرة زوجها بتنفيذه. وذكرت في تفاصيل القصة وطريقة تنفيذ الحكم «أن شقيق زوجها أمسك بها، في حين قام الزوج بقطع أنفها أولاً، وتبعه بالأذنين».وليتني أستطيع أن أنقل الصورة للقارئ -رغم بشاعتها- حتى يُدرك بشاعة الفعل وتأثيره على المتلقي مهما اختلف مع الفتاة في الجنس، أو الدّين، أو العقيدة. وإذا كنت وأنا المسلم أستهجن مثل هذه العمل البربري الفج، فتصوروا ما سيكون تأثيره على أصحاب الديانات الأخرى في إساءة الحكم على الدّين الإسلامي واعتباره دين عنيف./
    وعلى المسلمين باعتبارهم مجموعة من الهمج المتخلفين المتعطشين للدماء الذين يضعون «حجارة» مكان قلوبهم، و«أحذية قديمة» مكان عقولهم.. هذا إذا ما كان هناك أصلاً قلوب يشعرون بها، أو عقول يفكرون بها؟!

    والإسلام هو أبعد ما يكون عن العنف والانتقام. والرسالة الإسلامية، كما يقول فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي، إنما جاءت رحمة للناس جميعًا، كما قال تعالى: (وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين) الأنبياء: 107. وعبّر الرسول عن نفسه، فقال: «إنما أنا رحمة مهداة». وكان خلق الرحمة أظهر الأخلاق في رسالته، وأبرزها في سيرته. وقال: «الراحمون يرحمهم الرحمن. ارحموا مَن في الأرض يرحمكم من في السماء». و«من لا يرحم الناس، لا يرحمه الله». وذم القرآن بني إسرائيل لقسوة قلوبهم، فقال تعالى: [b]﴿ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً﴾﴿البقرة: 74]. واعتبر القسوة عقوبة من الله لمن اتصف بها، فقال عن بني إسرائيل﴿فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً﴾
    وهكذا فإن مسخ الإسلام وتشويهه من قبل بعض أبنائه هو جريمة كبرى ترتكبها بعض الجماعات التي تدّعي الحكم باسم الإسلام في حق الإسلام، وفي حق ما يزيد عن بليون ونصف بليون مسلم. لكن المُدهش أن نجد في مواقع أحد كبار مشايخنا الكرام «60 سؤالاً في أحكام الحيض والنفاس» ولا نجد سؤالاً واحدًا يتعرض لإحدى القضايا الهامة للمجتمع كالرشوة، والفساد، وأكل المال العام.. أو القضايا التي تهم المسلمين، وتهدد عددًا من الدول الإسلامية وهي قضية الإرهاب، وموقف الإسلام منها، أو الاعتراض على تشويه الإسلام من قبل جماعات متطرفة تلوي آياته بشكل يتناقض مع تعاليمه السامية.

    لذا أرجو من مشايخنا الأفاضل أن لا تقتصر فتاواهم على صغائر الأمور التي ليس هناك مسلم لديه المعلومات الأولية عن دينه إلاّ ويحيط بها، بل التصدي لقضايا ومشكلات المجتمع الكبرى والمُلحة. وإذا كانوا قد أصدروا أخيرًا وبعد سنوات بيانًا يشجبون فيه الإرهاب صراحة، فإننا نطمع أن تزداد مساهماتهم في التصدي للمظاهر التي تسبء إلى وجه الإسلام كما نعرفه.. ومنها الممارسات التي تقوم بها بعد أنظمة الحكم التي تدّعي الانتماء إلى الإسلام، لأنها لا تسيء فقط إلى هذه الأنظمة، وحدها بل وللإسلام وللأمة الإسلامية قاطبة





































    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    dost
    نجم المنتدى.
    نجم المنتدى.
    dost


    ذكر
    المشاركات : 3771
    العمر : 44
    المزاج : عصبي
    تاريخ التسجيل : 17/06/2009

    قطع أنف عائشة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قطع أنف عائشة   قطع أنف عائشة Emptyالخميس سبتمبر 16, 2010 6:58 am

    هاد مو اسلام هاد ارهاب هاد وحشية هاد خروج عن الانسانية ياعالم اصحو بقى نحن بقرن حادي عشر
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    shakhawan
    مشرف
    مشرف
    shakhawan


    ذكر
    المشاركات : 199
    العمر : 46
    المزاج : جيد
    تاريخ التسجيل : 29/08/2010

    قطع أنف عائشة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قطع أنف عائشة   قطع أنف عائشة Emptyالخميس سبتمبر 16, 2010 11:30 am

    شكرا دوست والله كلامك صحيح بس شوكت بيصحو ما بعرف
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    jan
    مشرفة
    مشرفة
    jan


    انثى
    المشاركات : 214
    العمر : 32
    المزاج : متفائلة بالمستقبل
    تاريخ التسجيل : 29/01/2009

    قطع أنف عائشة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قطع أنف عائشة   قطع أنف عائشة Emptyالسبت سبتمبر 18, 2010 5:32 pm

    يا الله .............تخلف ..........عصر حجري
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    shakhawan
    مشرف
    مشرف
    shakhawan


    ذكر
    المشاركات : 199
    العمر : 46
    المزاج : جيد
    تاريخ التسجيل : 29/08/2010

    قطع أنف عائشة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قطع أنف عائشة   قطع أنف عائشة Emptyالسبت سبتمبر 18, 2010 8:08 pm

    شكرا لكي لكن حتى في العصر الحجري لايوجد هذه التعذيب
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    قطع أنف عائشة
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى المنوعات :: منتدى العام-
    انتقل الى: