sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     يصنف الثاني عربياً...المشروع الاستراتيجي لدمج التكنولوجيا في التعليم والتعلم

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    dost
    نجم المنتدى.
    نجم المنتدى.
    dost


    ذكر
    المشاركات : 3771
    العمر : 44
    المزاج : عصبي
    تاريخ التسجيل : 17/06/2009

    يصنف الثاني عربياً...المشروع الاستراتيجي لدمج التكنولوجيا في التعليم والتعلم Empty
    مُساهمةموضوع: يصنف الثاني عربياً...المشروع الاستراتيجي لدمج التكنولوجيا في التعليم والتعلم   يصنف الثاني عربياً...المشروع الاستراتيجي لدمج التكنولوجيا في التعليم والتعلم Emptyالأحد أكتوبر 11, 2009 7:14 pm

    أطلقت وزارة التربية أول مشروع تجريبي لها على صعيد دمج التكنولوجيا في التعليم عام2005
    بالتنسيق مع الأمانة السورية للتنمية حيث يأتي هذا المشروع في طليعة المشاريع الاستراتيجية التربوية التي تنفذها الوزارة للنهوض بالعملية التربوية عموماً ونظراً لأهميته في تحقيق نوعية تعليم متطورة وما يعلق عليه من أهداف كبيرة يصنف هذا المشروع في المرتبة الثانية في الوطن العربي من حيث ضخامته ونوعيته وما يعلق عليه من اهتمام ومتابعة .‏

    مراحل المشروع‏

    وحول المشروع وأهميته ومراحل تنفيذه تحدثت السيدة نهلة رومية المنسق الوطني للمشروع وبينت أن المشروع أطلق عام 2005 بهدف تدريب 58 مدرباً، و500 مدرس ضمن 100 مدرسة في 14 محافظة وأنجز ذلك من خلال عام ونصف بحيث أصبح المعلمون قادرين على توظيف التكنولوجيا لأغراض التعلم والتعليم وانتقل أثر التدريب إلى الطلاب وهم الهدف الأساسي للمشروع، وتم أيضاً زيادة عدد المعلمين المنتسبين للمشروع عبر مشروع التوسع عامي2007-2008 وهيأت الوزارة 1500 مدرس في300 مدرسة من جميع المحافظات قادرين على استخدام التقنيات الحديثة لتنفيذ استراتيجيات التعلم المتمحورة حول الطالب ووصلت إلى 150 ألف طالب لاكسابهم المهارات والخبرات اللازمة للمساهمة في التنمية البشرية ونتج فريق وطني متمكن من الخبرات والكوادر لتنفيذ خطط المشروع.‏

    أهداف المشروع‏

    وأوضحت السيدة رومية:أن أهداف المشروع تتمثل في توفير التدريب المتخصص للمدرسين من خلال التدريب على برنامج التنمية المهنية(دمج التكنولوجيافي التعليم) لاكسابهم المهارات اللازمة لتوظيف التكنولوجيا في تطوير أساليب التعليم والتعلم وتعزيز قدرات الطلاب وإعدادهم لدخول عصر التكنولوجيا مزودين بالعلم والمهارة والمعرفة للمساهمة في التنمية الاقتصادية والبشرية وتمكين مديري المدارس من اكتساب فهم أفضل لتقنيات المعلومات والاتصالات وتطبيقها في التعليم والتعلم عبر تنفيذ الورش التدريبية الخاصة بمديري المدارس.‏

    وتتركز أهداف المشروع في تعزيز مشاريع المشاركة عن بعد التي تقوم على أساس المنهاج والتي ستوجه المعلمين والطلاب للوصول إلى المعلومات ذات الجودة العالية واستخدام الشبكة العالمية( الانترنت)للتشارك والتعاون مع نظرائهم وتطوير المهارات ليصبحوا منتجين للمعلومات وانشاء محتوى تعليمي على الشبكة وربط الشباب السوري بشبكة تعلم وطنية وعربية وعالمية وتسهيل تبادل الخبرات فيما بينهم وتنفيذ الدراسات التقييمية والمتخصصة لبرامج التنمية المهنية للمعلمين واثرها في تحسين نوعية التعلم ومخرجاته وتأمين تدريب متخصص لموجهي المواد المختلفة لمساعدتهم على الفهم الأفضل للتكنولوجيا وأساليب توظيفها في خدمة التعليم والتعلم.‏

    وفيما يتعلق بمكونات المشروع فقد حددت من خلال رفع كفاءة المعلمين وتحسين قدراتهم التدريبية عن طريق عقد ورش تنمية مهنية خاصة للمدربين طول فترة تنفيذ المشروع إضافة لتنفيذ التدريب المتخصص للمتدربين وضمان جودته وتمكينهم من اكتساب المهارات التقنية اللازمة لدخول عالم تكنولوجيا المعلومات والاتصال ثم الانتقال بهم لتوظيف استراتيجيات التعلم الحديثة في الغرفة الصفية وتفعيل دور الطالب بصفته محور العملية التعليمية.‏

    توسع المشروع‏

    وأشارت السيدة رومية إلى أن المشروع شهد توسعاً عامي 2008-2009 وقام التنسيق الوطني للمشروع وحسب توجيهات السيد وزير التربية بتدريب جميع المدرسين المعينين حديثاً في الوزارة لاكسابهم المهارات والأدوات اللازمة لممارسة التدريس ضمن بيئة تعلم حديثة وجهزت المادة التدريبية اللازمة وتأهيل المدربين وتجهيز القاعات اللازمة للتدريب حيث قام 204 مدرباً من الفريق الوطني للمشروع بتدريب 6700 مدرس ومدرسة من جميع الاختصاصات التدريسية خلال الصيف الماضي ضمن ثلاث مجموعات واستمرت كل ورشة ثلاثة أسابيع تناول فيها المدرسون مجموعة من الموضوعات ضمن أنشطة تدريبية تكسبهم أدوات التمكن من النفاذ إلى الشبكة العالمية وتعرفهم المفاهيم التربوية و التعليمية التي تتناسب وبيئات التعلم الحديثة، تقدم منهم 5190 إلى الامتحان خلال أيار الماضي ونجح منهم 4044 متقدماً وبلغ عدد الراسبين 1147 تقدموا للامتحان من خلال دورة تكميلية أجريت لهم مؤخراً إضافة لعدد من المدرسين الذين أخضعوا لدورات تدريبية أخرى.‏

    ماذا يقول المدرسون‏

    وتنفيذاً لمشروع دمج التنكولوجيا في التعليم أخضعت الوزارة هذا الصيف 13891 مدرساًَ ومدرسة إلى دورات تدريبية حول دمج التكنولوجيا في التعليم في جميع المحافظات والذين تم تعيينهم في المسابقة الاخيرة التي أجرتها الوزارة عام 2007 فضلاً عن المدرسين المعينين في المدارس التي تصل إلى شبكة الوزارة المحلية من خلال إقامة ثلاث دورات تدريبية بهدف تعريف المدرسين المشاركين بالمفاهيم والمهارات اللازمة لاستخدام أدوات التكنولوجيا والانترنت لأغراض التعليم والتعلم وتدريبهم على كيفية بناء أنشطة تعلم صفية تدمج بين التكنولوجيا والمنهاج الدراسي بقيمة مضافة عالية.‏

    وحول أهمية الدورات ومدى الاستجابة وقيمة المشروع أوضح كل من المدرسين المتدربين عمر المغيزل ومهند الخطيب، وميريلا سكر ولمى الشمالي ونادين سلوم ومنى المصري من اختصاصات تدريسية عدة أوضحوا أهمية المشروع وما يمكن أن يحققه من تطوير تربوي وأن الدورات خطوة ممتازة لأنها تمكن من التدريس وفق الأساليب الحديثة حيث الطالب محور العملية التعليمية وعنصر فعال في الحصول على المعلومات إضافة للخبرة في التواصل الاجتماعي والادارة الصفية والجرأة في التعامل مع التكنولوجيا دون حواجز وتقدم نقلة نوعية في تغيير آلية العمل والتعامل مع المحتوى العلمي والمشاريع التشاركية وتحقيق المتعة واستخدام البرمجيات بشكل أفضل وربط التعليم بالحاسوب.‏

    وبين المدرسون بروان كردية ورشا عثماني ونورا محمد وحنان يوسف وبتول حمدان وهبة بركات وحسن معروف وحنان يوسف وإيمان اسمندر ولميس سمرة أن الاستفادة كانت جيدة رغم كثافة المواضيع وكثرة المتدربين وذلك في القدرة على التعامل مع أنواع من البرامج التكنولوجية واستخدامها في الميدان والاطلاع على أحدث طرائق التدريس العالمية وخبرة التعامل مع الحاسوب ودعم العملية التدريسية وزيادة المهارات لكل مدرس لنقلها إلى الغرف الصفية والبحث والتعلم الذاتي وتنمية المهارات الشخصية إضافة إلى التعرف على أسلوب جديد في التدريس خاصة وأن الاسلوب التقليدي غير قابل للاستمرار والنهوض بالعملية التدريسية وتطوير الخبرات والتواصل مع الآخرين والقدرة على استخدام برامج جديدة لإثراء الدرس داخل الصف لخلق طلاب مبدعين بعيداً عن الاستنساخ.‏

    .. و المدربون‏

    وأكد عدد من المدربين في الدورات ومنهم عمر المغيزل وريم زيود وميسون قزق ومادونا عيسى وياسر بوبو على أهمية المشروع والدورات التدريبية وبأنها خطوة ممتازة لأنها تمكن الدارسين من التدريس وفق الأساليب الحديثة وفرصة يحتاجها كل مدرس لتطوير نفسه والتعامل مع طلاب يتقنون مهارة استخدام الحاسب والمشروع جيد وضروري لكل مدرس وهو المصير الحتمي الذي ستؤول إليه البرامج التعليمية حيث أضحى دمج التكنولوجيا بالتعليم ضرورة استراتيجية لتحقيق التعليم بالشكل الأمثل ،إضافة لأهمية الاطلاع على أحدث الطرق التربوية واستخدام التقنية وتغيير نظرة المجتمع السلبية للتعامل مع التكنولوجيا والانترنت مشيرين إلى أن استجابة الدارسين كانت ملحوظة وجيدة لرغبتهم في تطوير أنفسهم ومعلوماتهم والأكثرية تفاعلوا بحماس مع المشروع مع الإشارة إلى أن البعض تخوف في البداية من الأنشطة واعتبروا عدم معرفتهم الكافية بالحاسب أمراً عائقاً ومع الوقت أبدوا تحسناً واضحاً.‏

    التطبيق هو الحكم‏

    المشروع عموماً يبدو ذا أهمية من مختلف جوانبه لاسيما في الوصول لمدرسين وطلاب قادرين على استخدام التقنيات الحديثة في التعليم مع الإشارة إلى أنه تم مؤخراً توزيع شهادات قيادة الحاسوب لأكثر من أربعة آلاف مدرس ومدرسة وكان قد صدر المرسوم التشريعي رقم 40 القاضي بمنح العاملين الحائزين على شهادة قيادة الحاسوب تعويضاً شهرياً قدره خمسمائة ليرة وهذا بالطبع سيعطي دفعاً جديداً وحافزاً للمدرسين لتطوير قدراتهم ومعارفهم وبذل جهودهم للوصول لسوية تأهيلية مناسبة في مجال التدريس بالحاسوب وتطبيق ما يكتسبونه من خبرات وتدريب في غرفة الصف وتبقى المراحل القادمة للمشروع وتطبيقاته في الميدان التعليمي هي الحكم على مدى النجاح والاستفادة منه عملياً..!؟‏
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    يصنف الثاني عربياً...المشروع الاستراتيجي لدمج التكنولوجيا في التعليم والتعلم
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى الاخبار :: وكالة كوباني الأخبارية-
    انتقل الى: