sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     السياحة في عمان

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    زهرة
    زهرة المنتدى
    زهرة المنتدى
    زهرة


    انثى
    المشاركات : 1572
    العمر : 37
    العمل/الترفيه : صناعة الحلويات
    المزاج : عاشقة لكوباني
    تاريخ التسجيل : 22/04/2010

    السياحة في عمان Empty
    مُساهمةموضوع: السياحة في عمان   السياحة في عمان Emptyالجمعة مايو 28, 2010 11:17 am

    {السياحة في عمان 17674693961676087736 سياحة سلطنة عُمان السياحة في عمان 17674693961676087736}


    سياحة المواقع التراثية هي كنز من كنوز عمان وهي شاهد على براعة الانسان السياحة في عمان PH65العماني و دوره في الحضارة الإنسانية على مر العصور. والمزارات التراثية منتشرة في كل بقاع السلطنة وتهتم بها الحكومة الرشيدة اهتماما بالغا وهي ميسرة لكل زائر وكل سائح. و تشمل الأتي:

    أكثر من خمسمائة من القلاع والحصون والمساجد الأثرية والأسوار التاريخية وكذلك عدد من المزارات الدينية مثل قبر النبي أيوب وقبر النبي عمران وبعض المزارات الدينية الأخرى.



    السياحة في عمان PH33

    تزخر السلطنة بالعديد من المعالم الأثرية التي تروي قصة حضارات ضربت بجذورها في عمق النشأة الأولى للإنسان. وتشير المكتشفات الأثرية التي تعود الى الألف الخامس قبل الميلاد والمتواجدة في مناطق متعددة في السلطنة وغيرها من المواقع التي تم التنقيب فيها على فترات مختلفة.. تشير كلها الى العصور والحقب الزمنية المختلفة التي مرت بها عمان على مدى التاريخ.. وإبداع الإنسان العماني وإسهاماته وتواصله مع الحضارات الإنسانية آنذاك.

    وقد بدأت المسوحات الأثرية الأولى في السلطنة مع بداية الخمسينات، حيث قامت البعثات العلمية بالتنقيب في مواقع متعددة بحثاً عن شواهد من الألف الثالثة قبل الميلاد، لتدخل البلاد بذلك مرحلة التاريخ المبني على المكتشفات الأثرية والحقائق العلمية بعد أن أرخ لها في كتب الرحالة أمثال ابن بطوطة وبرترام توماس وماركو بولو وغيرهم. وبلغت الاكتشافات الأثرية ذروتها بعد إنشاء وزارة التراث القومي والثقافة في عام 1976م، حيث نظمت عمليات البحث والتنقيب والدراسة بتنسيق مع الجامعات والمؤسسات العلمية المتخصصة في العديد من دول العالم.


    مكتشفات رأس الجنــــــز :السياحة في عمان Jenz1s
    بدأت عمليات الاستكشافات الأثرية في رأس الجنز الذي يقع في ولاية صور بالمنطقة الشرقية في عام 1981م عندما عثرت البعثة الإستكشافية الإيطالية الفرنسية المشتركة على قطعة فخارية قديمة ذات نقوش وزخارف تعود الى الألف الرابع قبل الميلاد، وبعد عمليات المسح الأولية للموقع تم التأكد من أهميته التاريخية.. لهذا سعت وزارة التراث القومي والثقافة الى الكشف عنه وعن مواقعه القديمة المطمورة ومدافنه.. فكان التعاقد مع هذه البعثة.. وقد بدأت أولى حفرياتها عام 1985م فتواصلت عمليات التنقيب لتكشف عن مجموعة من المكتشفات الأثرية المتنوعة والتي أذهلت الخبراء والمستكشفين.

    كما كشفت تقا السياحة في عمان Umalnarsرير المسح السطحي للمواقع القديمة أنها لم تكن متكدسة في مكان واحد.. بل متوزعة حسب نوع الحضارات القديمة وتوزع الإنسان في خارطة الموقع.. وتكمن أهمية هذه المكتشفات كونها كشفت علاقة الانسان العماني القديم مع من حوله.. فهي تقول إنه صياد ماهر وصانع لكثير من الصناعات الهامة والصعبة قياساً بأدوات ذلك الوقت.. وإنه إنسان إجتماعي يُقدر الحياة ويحبها وقد أقام صلات تجارية مع الأطراف القصية عنه.. حيث مخرت سفنه عباب البحر، فقد خاضت بحر العرب والمحيط الهندي ووصلت الى شواطئ القارة الهندية ليحقق إكتشاف عالم آخر يبدو مذهلاً لأنه مختلف عنه في نمط الحياة والسلوك والمعتقدات وهناك يستبدل بضاعته التي صنعها وصدرها ليستورد بضاعة أخرى هي مقتنيات تعينه في حياته اليومية. ولهذا تكشف المعثورات النحاسية والحجرية وأدوات الزينة والحلي برأس الجنز عن خبرة الإنسان القديم في فنون عدة، كما تتبين أهمية هذا الموقع كونه ميناءً قديماً هاماً ترسو فيه السفن التقليدية.

    أهم اللقى الأثرية :
    1 – مبخرة من حجر الكلس تعود إلى ما بين 2200 – 2100 ق . م .
    2 – قطعتان من قاعدة آنية حجرية ( الحجر السماقي ) تعود إلى الحضارة المصرية ، مما يدل على الصلاة الحضارية بين عمان ومصر الفرعونية .
    3 – عقد من البرونز ( 2700 – 2000 ق . م ) .
    4 – أختام صنعت من الحجر الصابوني والنحاس ، ( 2350 – 2200 ق . م )
    5 – خواتم مصنوعة من الحجر الصابوني ( 2350 – 2200 ق . م ) .
    6 – مشط من العاج ( 2400 ق . م ) .
    7 – قطع القار التـي كانت تطلـى بها القوارب المصنوعة من أعـواد القصب ( 2500 – 2200 ق . م ) .
    8 – العديد من قبور فترة أم النار ( 2700 – 2000 ق . م ) ، واعتبرت المدافن التي يدفن فيها سكان مستوطنة رأس الجنز موتاهم عندما يستقرون في فصل الشتاء .
    9 – العثور على قطع من الفخار الأحمر ذو الخطوط والرسومات الداكنة اللون وهو من أفضل أنواع الفخار المستخدم في المناطق المقابلة لبحر العرب ، وعثر على الفخار المصقول الذي يرجع إلى الفترة الساسانية الإسلامية ، وكذلك فخار شرق أفريقيا ، والبورسلين الصيني .
    10 – رؤوس سهام وفأس من البرونز ( 2700 – 2000 ق . م ) .
    11 – صنارات صيد نحاسية الألف الثالث قبل الميلاد .


    البليــــــــــد:
    تقع مدينة البليد االسياحة في عمان Baleed1لأثرية بمحافظة ظفار على الشريط الساحلي لولاية صلالة في المنطقة الواقعة بين الدهاريز والحافة، وهي إحدى المدن الأثرية كونها من أقدم المدن وأهم الموانئ التجارية. وقد تم بناؤها على جزيرة صغيرة , وكانت تعرف بإسم الضفة وازدهرت ونمت في القرن الثاني عشر والسادس عشر الميلادي , حيث بالإمكان رؤية بقايا المدينة في موقع البليد التاريخي في منطقة الحافة, وقد أجمع الباحثون من خلال الدلائل الأثرية ومن دراسات الفخار والمواد العضوية وغيرها أن الموقع يعود الى عهد ما قبل الإسلام وإكتسب بعد الإسلام رونقاً إسلامياً فريداً من البناء المعماري يظهر ذلك جلياً من خلال مسجدها الكبير الذي يعد من أبرز المساجد القديمة في العالم الذي يضم 144 عمودا ويعتقد أنه شيد في القرن السابع الهجري ـ الثالث عشر الميلادي , كما تم العثور على حصن البليد والعديد من العملات المعدنية. كما تشير الشواهد التي تم الكشف عنها الى أن الموقع كان مأهولاً منذ أواخر الألفية الخامسة قبل الميلاد وأوائل الألفية الرابعة قبل الميلاد ثم أعيد تأسيسها في القرن الرابع الهجري ـ الخامس الميلادي . وقد لعبت هذه المدينة دوراً هاماً في التجارة العالمية في العصور الوسطى حيث شملت صلاتها التجارية موانئ الصين والهند والسند وشرق أفريقيا واليمن من جهة، والعراق وأوروبا من جهة أخرى، حيث كانت تجارة اللبان مزدهرة آنذاك.





    صحار :

    أجريت تنقيبات أثرية داخل قلعة صحار وما حولها فيما بين سنة 1982 - 1989م ، وتم الكشف عن مستوطنة تعود إلى فترة ما قبل الإسلام ترتفع عن مستوى سطح البحر بحوالي 1.80م . ودلت اللقى الأثرية المكتشفة في المستوطنة على أنالسياحة في عمان Horabargas صحار كانت مركزاً تجاريا مرموقاً ، حيث عثر على أختام للتجارة وفخار أحمر اللون جيد الصنع كان يستورد من الهند في القرنين الثاني والثالث الميلاديين بالإضافة إلى الخزف الأسود اللون الذي كان يستورد من الصين ،وقد بلغت صحار أوج ازدهارها في العصر الاسلامي ( القرن الرابع الهجري ـ العاشر الميلادي ) وأستمر ازدهار التجارة بين مدينة صحار والبلدان المجاورة حتى منتصف القرن الثالث عشر الميلادي حيث عثر على مجموعة جيدة من الخزف المستورد من الهند والصين وإيران والعراق ، أما في القرن الخامس عشر الميلادي فقد مرت صحار بفترة من الاضمحلال التجاري ، وظهر ذلك واضحاً من خلال التسلسل الطبقي للحفرية .
    من أهم المعثورات ، قطع من الزجاج وكسر من البورسلين الصيني وتمثال من السيراميك لبوذا يمتطي حيواناً يشبه التنين ، بالإضافة إلى جرار فخارية صغيرة بداخلها مادة الكبريت استخدمت كقنابل يدوية .


    حفرية محلياء :

    تأثرت مجموعة من المدافن في قرية محليا " المضيبي " بمشروع إنشاء طريق وادي عندام ، فتم إجراء حفرية إنقاذية في الموقع خلال الفترة ما بين 17 - 28 / 1 / 2004م وشمل العمل ( 108 ) مدافن ، وكشف عن نوعين من المدافن ، مدافن للكبار وأخرىالسياحة في عمان Muhlbas للصغار بنيت تحت الأرض باتجاه "شرق / غرب" بحيث كان يدفن الميت على جنبه الأيسر ، وتعود تلك المدافن إلى فترة العصر الحديدي المتأخر .
    شملت المعثورات على جرار فخارية مختلفة الأحجام والزخارف ، كذلك عثر على عدة أنواع من الخرز ، ورؤوس سهام حديدية وخواتم وحلق نحاسية وحراب حديدية متكسرة ودلايات حجرية .




    تعدين النحاس في عمان :

    عرفت عمان تعدين النحاس وصهره منذ الألف الثالث قبل الميلاد ( عصر البرونز ) وذلك نظراً لوفرة خام النحاس في جبالها ، وقد ورد ذكرها باسم مجان ( أرض النحاس ) في الألواح السومرية .
    ويعتقد أن عمال المناجم العمانيون كانوا يستخدمون أزاميل معدنية لتكسير الصخور وكشف عروق النحاس ، حيث عثر على أزاميل نحاسية مدببة في مستوطنة الميسر بوادي سمد الشأن يعود تاريخها للألف الثالث قبل الميلاد .
    وكان النحاس يستخلص بالصهر في أفران مبنية من الطين ، كالفرن الذي اكتشف في الميسر بولاية المضيبي ، إذ يفتت الخام إلى قطع صغيرة ويخلط مع الفحم النباتي ، ثم يحمى بمنفاخ ضخم إلى " 1150 " درجة مئوية ، ويعمل الفحم في هذه المرحلة على تحويل الخام إلى نحاس ، ويصب النحاس المصهور في حفر مسطحة بالرمل لتبريده ، لتخرج السبائك النحاسية في شكل أقراص دائرية .
    وقد أرشدت نفايات النحاس ( الخبث ) إلى الكشف عن أغنى مستوطنات النحاس في السلطنة ، كمستوطنة الميسر ، بالإضافة إلى مواقع مناجم النحاس الممتدة على طول وادي الجزي كالأصيل وعرجا والبيضاء والسياب وطوي عبيلة والواسط .

    وتشير المصادر التاريخيه القديمه عن شحن عشرين طنا من النحاس حوالي عام 1800 ق.م من مجان ( عمان ) الى اور
    ( العراق ) تتمركز اهم مناطق التعدين القديمه في وادي الجزي في صحار ومناطق الداخليه والشرقيه من سلطنة عمان ، ونذكر على سبيل المثال اهم المواقع مثل الاصيل ، طوي عبيله ، عرجا ، وادي عندام ، صحار، ركاح ، وادي الميادين ، ويعد بقايا موقع سمد الشأن اقوى دليل على قيام التعدين في عمان قديما .

    ومما يلفت النظر أن مواقع صهر النحاس في فترة الألف الثالث قبل الميلاد تقع بالقرب من مصادر الماء والأرض الصالحة للفلاحة ، مما يدل على أن إنتاج النحاس في العصور القديمة كان جزء متكاملاً مع حياة الجماعة ، إلا أنه تكونت فيما بعد صناعة خاصة بالتصدير .
    وقد اشتهرت عمان بتجارة النحاس منذ خمسة آلاف عام مضت ، إذ تشير الاكتشافات الأثرية في أور " العراق " إلى أن سفن مجان " عمان " ودلمون " البحرين " كانت ترسو في أور محملة بالمنتجات الرئيسية لعمان وهي النحاس والأحجار الكريمة التي يتم مقايضتها في أور بالفضة والزيوت والحبوب والمنسوجات والمصنوعات الجلدية .
    ونظراً لازدهار إنتاج النحاس في عمان ، توسعت صلات سكان البلاد بشعوب البلدان الأخرى ، وانعكس ذلك على تطور بنية المجتمع والاهتمام بالصناعات اليدوية والمهارات الأخرى كفن العمارة ، حيث عرف أهل المنطقة تشييد الأبراج الحجرية المزودة بآبار المياه مثل أبراج بات بولاية عبري .

    عرجا :


    أحد مواقع تعدين النحاس في صحار ، وتدل الشواهد الأثرية على شمولية أعمال صهر النحاس في مستوطنة عرجا في نهاية الألف الثالث قبل الميلاد ، فقد كانت تستخدم بوتقات من الفخار ، ويحتمل أن طبقات متعاقبة من خامات كربونية وفحم الخشب كانت ترص في البوتقة وتوقد فيها النار ، ثم تكسر الكتل الناتجة إلى قطع صغيرة ليستخرج منها النحاس ، كما يبدو أن أفراناً جيدة استخدمت في عملية صهر النحاس في العصر الإسلامي المبكر .
    بلدة ضم :

    تقع في ولاية عبري بوادي العين والتي تتوافد إليها أعداد كبيرة من المواطنين والمقيمين للنزهة وخاصة أثناء هطول الأمطار حيث تجري شلالات المياه من جبل الكور وجبل الأخضر. ويعتبر جبل الكور الذي يقع بوادي العين من المناطق السياحية في ولاية عبري نظرا لإحتوائه على مناظر طبيعية خلابة وهنالك طريقان يؤديان إلى هذا الجبل أحدهما من ولاية الحمراء بالمنطقة الداخلية والثاني من ولاية عبري نفسها.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    السياحة في عمان
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى ترفيهي :: السياحة والسفر-
    انتقل الى: