sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     غلاء المهر يحول دون زواج الشباب

    اذهب الى الأسفل 
    3 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    SHERWAN
    المدير العام
    المدير العام
    SHERWAN


    ذكر
    المشاركات : 236
    العمل/الترفيه : طالب
    تاريخ التسجيل : 03/04/2008

    غلاء المهر يحول دون زواج الشباب Empty
    مُساهمةموضوع: غلاء المهر يحول دون زواج الشباب   غلاء المهر يحول دون زواج الشباب Emptyالأحد أغسطس 10, 2008 10:39 am

    غلاء المهر يحول دون زواج الشباب / سالي حنا

    تشير الدراسات والأبحاث حول الزواج وعزوف الشباب عنه، من خلال دراسة جديدة أن سبب العزوف يعود إلى غلاء

    في المهور وارتفاع سقف مطالب الزوجة، ووضغ شروط تكاد تكون شبه تعجيزية لأغلب الشباب، الذي يعاني من سوء في أحواله الاقتصادية، ومع انتشار البطالة بين أغلب أوساط الشباب، يزداد بالتوازي مع هذه الحالة إضراب الشباب عن الزواج، والارتباط مع زوجة لبناء منزل صغير وأسرة.

    وحسب إحدى الدراسات التي أجرتها صحيفة "الثورة" على عينة من الشباب السوريين، أن 75 % من الآراء المستطلعة، رأوا أن تأمين منزل جيد ومناسب يتمتع بأدنى المواصفات المطلوبة، هو أكبر عقبة في طريق إتمام الزواج، وهي العقبة التي تحول دون تمكن الشباب من الدخول في القفص الذهبي.

    وأشارت الدراسة إلى أن 82 % رأوا أن غلاء المهر، أي المبلغ الذي يدفعه الشاب للفتاة حين إتمام الزواج، والمؤخر الذي هو كما معروف من حق الزوجة، يصبح عائقا أمام الشاب، مع ارتفاع سقف مطالب الفتيات ووالديها أيضا، كان هو العامل الآخر في عدم إقدام الشباب على هذه الخطوة رغم رغبتهم في تحقيقها، حيث أن الزوجين يعالجون مشاكلهم وهموم الحياة اليومية، بشكل متساوي، وأن الحياة ومتطلباتها تكون بحاجة إلى عقلين، ورأيين، لذلك يكون من المحتم إقبال الشباب على هذه الخطوة.

    كما أشارت الدراسة نفسها إلى أن 30 % من الرجال فضلوا البقاء دون زواج، أي في حالة عزوبية هربا من الشروط التعجيزية للزواج، ومتطلبات الفتاة التي لا تنتهي، ووصولا إلى الحفاظ على الاستقلالية، وعدم الرضوخ للمرأة، غير أنّ 50 % منهم رأوا أن المرأة لا تستطيع فرض شروطها ما لم يتح لها الرجل المجال، بينما أبدى 20 % تفهمهم أن الحوار والنقاش مع المرأة لا يعني ذلك الرضوح لسلطتها، كما أن هؤلاء كانوا يرغبون في مناقشة مجمل القضايا الشخصية منها والعائلية مع زوجاتهم.

    أما بخصوص الارتباط أو الزواج مع زوجة أو شريكة حياة (امرأة) موظفة، فقد أكد 85 %، من الشباب الذكور المستطلعة آرائهم نيتهم في الزواج من امرأة تعمل كموظفة، بينما رأى 15% من الباقون المستطلع آرائهم أن المرأة خلقت لكي تهتم ببيتها وأطفالها ولا حاجة لعملها، وهذا ما تعارضه النساء، حيث يعتبرونه حقا من أهم الحقوق التي تدافع عنها، لأنها تكون بذلك فردا له وجود ويعمل من أجل الحفاظ على استقلاليتها وكيانها، والتخلص من تبعية الرجل أو الزوج. فقد رأى معظمهن أن عمل المرأة ضروري لها ويحميها من غدر الزمن، كما يقال في المثل الشعبي.

    وأشارت الدراسة إلى أن 58 % من الشباب في سوريا يعطون أهمية للفوراق العلمية ومستوى العلم وتحصيل الشهادات، ويفرقون بين مستويات التحصيل العلمي بين الرجل والمرأة، ويعتبرونه أحد العوامل المؤثرة في الزواج وخاصة الفتاة التي لا تفضل الاقتران بزوج أقل منها في المستوى العلمي، حيث ترفض فكرة الارتباط من شاب غير متعلم، لأن اغلب تلك العلاقات التي حدثت فشلت وكانت نهاية الزواج وخيمة بالنسبة للزوجين، كان ضحيتها الأطفال، ورفض 58 % من المشاركين في الاستطلاع، أي تدخل من قبل الأهل في اختيار شريك الحياة، بينما قبل به 12%، معتبرين أن اختيار الأهل قد يكون الأنسب لخبرتهم العريضة، وأن الاختيار من الأهل يكون بمثابة رضاء عن الابن، ويكاد يكون في تلك العائلات المحافظة شبه عادة متوارثة وما زالت سائدة إلى الآن.

    ونقل 63 % رأيهم بقولهم إن الدراسة الجامعية تسهم في تأخير الزواج بعض الشيء، بينما لم يمانع 20 % من الزواج أثناء الدراسة، أو في المراحل الجامعية أو ما قبل التخرج، وعارضه بشدة 17%. وتجدر الإشارة إلى أنّ نسبة الشباب السوري غير المتزوج أو ما يطلق عليهم لقب "عزاب"، تتراوح أعمارهم بين 25 و29 سنة بلغت 50 %، بينما بلغت نسبة الإناث من نفس الفئة 60 %.

    تقول شهد وهي فتاة في مقتبل عمرها، إنها أنهت دراستها الجامعي وتبحث عن عمل مناسب لها، وتؤسس حياتها من جديد، لأنها افترقت بعد زواج لم يدم خمسة أعوام، تقول في بداية كلامها المهر هو من حق الفتاة، ويجب أن يكون شيئا أساسيا:

    "عندما تقدم سامر لي وطلبني من أهلي، كنت للتو تخرجت من الجامعة وهو كان قد تخرج من معهد إدارة الأعمال، ويعمل في إحدى الشركات الخاصة كمحاسب لها، وبراتب مناسب، وافق أهلي على تزويجي له، رغم أنه لم تكن هناك أي علاقة بيننا سوى أنه التقى بي في إحدى حفلات خطوبة إحدى صديقاتي. لم يشترط أهلي عليه بأي شيء مرهق، على العكس تعاملوا معه على أساس أنه قريب منا، حتى المهر كان رمزيا جدا، والمؤخر فضل والدي أن لا يكتب أي مؤخر، لأنه كان معجبا بحماس سامر جدا.

    بعد ان قمنا بتأسيس بيت صغير، عقب حصولي أنا أيضا على عمل، وقمنا بتدبير أمور البيت نحن الاثنين، حيث أن سامر كان مقتنعا بحق الزوجة بالعمل. بعد ثلاثة أعوام استطعنا أن نشتري بيتا صغيرا وعفشا مناسبا جدا، واستقرت أمورنا كثيرا، بعد مرور هذه الأعوام الثلاثة، بدأ سامر يتأخر بالعودة إلى البيت، وشيئا فشيئا أصبحت عادة له، إلى أن تفاجأت أنه على علاقة مع فتاة أخرى ويرغب الزواج منها، وصارحني عندما قمت بمواجهته، وطلب مني أن أقبل أن أكون ضرة، والبيت يسعنا جميعا؛ طبعا رفضت الفكرة بشكل أساسي، وطلبت الطلاق. هذه هي تجربتي المؤلمة، ولذلك فالمهر شيء أساسي وحق للزوجة".

    أما أحمد وهو خريج كلية الحقوق من جامعة دمشق، ويعمل كمتدرب لدى إحدى المحامين، لكي يكمل داراسته، ويفتح مكتبا خاصا به يقول، "إن الزواج الآن أصبح أشبه بالمسلسلات التي نشاهدها على شاشات التلفزة، وتلك الفضائيات التي تقدم لنا صورة الزواج المثالي، الذي تحتاج من شاب يشق طريق حياته أن يعيش ثلاث مرات ما يعادل عمر الإنسان الطبيعي لكي يستطيع تأمين تلك الحاجيات، والمواصفات التي تقدمها لها المسلسلات التي تروج لهذه القضايا".

    يقول أحمد، "افضل زواج هو ذلك الزواج الذي يكون محصلة لقناعات الشاب والفتاة، بينما المهر أرى أنه أحيانا يشكل حجر عثرة لتحقيق ذلك الزواج، وبالإضافة إلى متطلبات الحياة والأسعار الجنونية المرتفة لكل شيء، بدءا من العقارات وانتهاء بالأدوات الكهربائية، وهذه الأمور أصبحت تعيق الشباب من حتى التفكير بالزواج، والتقارب فيما بين ثقافة الشاب والفتاة ورؤيتهما للزواج، وكحد أدنى، فالمهر مطلوب ولكن ليس أساسيا، ويمكن تجاوزه. وهنا أقول، المؤخر حق أساسي لأي فتاة، حيث أن الشاب إذا ما فكر بالزواج مرة أخرى أو لم يكن الزوج المناسب، فإن لجوء الفتاة حق لهذا المؤخر، لأنه كما هو متعارف أن العصمة بيد الرجل وليس الفتاة لها الحق بالشراكة في هذا الشيء الأساسي لاستمرار العلاقة الزوجية، ونصيحتي هنا أن تكون هناك فترة خطوبة جيدة وطويلة بعض الشيء، لكي يستطيع كلا من الشاب والفتاة دراسة بعضهما البعض.

    وتقول الباحثة الاجتماعية ندى، "إن قضية غلاء المهور هي نسبية ما بين مجتمع وآخر، حيث أن المهر بالنسبة لمناطق الداخل مثل الشام وحمص أو حلب يعد شيئا ثانويا، بينما في المحافظات الشرقية أو حتى الشمالية مثل درعا أو السودياء أو دير الزور أو الحسكة، لا يكون هناك تشابه، حيث أن تلك المناقط الأخيرة متمسكة بالمهر، ويعدونه شيئا أساسيا، كما أن المهر يبلغ رقما لا يستهان به. وعندما نقوم بإجراء إحصائية للمهر وتكاليف العرس ومتطلبات الأهل والعروس يكون الرقم كبيرا، بالنسبة لأغلب تلك المناطق التي يكون حالتهم الاقتصادية متوسطة، إذ لم نقل سيئة، وأنا شخصيا لست مع المغالاة في المهور، ولكن يجب أن يدرس الشاب المقدم على الزواج هذه الخطوة بشكل جيد، وتدرس أخلاقه وطريقة تعامله مع الناس بشكل كبير والمحيط الاجتماعي والاقتصادي للشاب أو حتى الفتاة، ويجب أن تكون فترة الخطوبة مطولة ومكثفة، وأن لا يسمح بالقدر الأكبر للعواطف أن تلعب دورا، لأنها قد تعمي صاحبها وتقود بها للندم والتحسر.

    وتقول سوسن وهي مدرسة ابتدائية، "إن متطلبات الزواج ترتفع بشكل ملحوظ شيئا فشيئا في سوريا، حيث متطلبات الزواج أصبحت الأن منزلا مفروشا بشكل كامل وعلى مستوى عال، والمهر والمؤخر، متطلبات الأهل التي لا تنتهي وتشكل عبئا على المتقدم للزواج، والذهب الذي أصبح أهل العروس يتباهون أمام الأصدقاء والأقارب أن الذهب الذي علقه زوج ابنتهم أكثر من زوج فلان، حفلة العرس تكون بأفضل صالة أفراح، وأما شهر عسل يجب أن يكون في تركيا، لأنه موطن لميس ونور!".

    وأخيرا، رأينا أن قضية غلاء المهر أصبحت تشكل عائقا أمام التفكير في الزواج في سوريا. وتشير الدراسة إلى أن أغلب الشباب السوريين يفضلون عدم الزواج والبقاء بحالة العزوبية، هربا من الزواج الذي سيستنزف طاقاتهم مع موجة غلاء الأسعار والأوضاع الاقتصادية الصعبة، التي قد تدفع معظمهم ليس إلى العزوف عن الزواج فحسب، وإنما عن مجرد التفكير به!

    دمشق 3-8-2008

    منقول من الثورة
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    hêl
    عضو جديد
    عضو جديد



    انثى
    المشاركات : 9
    تاريخ التسجيل : 17/09/2008

    غلاء المهر يحول دون زواج الشباب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: غلاء المهر يحول دون زواج الشباب   غلاء المهر يحول دون زواج الشباب Emptyالأربعاء أكتوبر 01, 2008 10:32 pm

    المكتوب هو واقعي لكنني افضل انشاء دراسة ومناقشة ذلك ضمن الواقع الكردي والعادات العشائرية المفيدة والمضرة

    واذا كنت مستعد لذلك سااناقش الموضوع
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    Can Kurd
    عضو مبدع
    عضو مبدع
    Can Kurd


    ذكر
    المشاركات : 171
    العمر : 41
    تاريخ التسجيل : 19/04/2008

    غلاء المهر يحول دون زواج الشباب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: غلاء المهر يحول دون زواج الشباب   غلاء المهر يحول دون زواج الشباب Emptyالأربعاء أكتوبر 08, 2008 12:06 am

    تقبلي مروري هههه اعجبني الموضوع لان ما هو مكتوب هو عقبة واقعية على كل شاب وكل المجتمع
    لان مهما يكن الشاب فهو من اوراق العائلة ومشكلته مشكلة العائلة باكملها
    فاذا هي مشكلتي ومشكلتك ومشكلة كل شاب
    :(
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    غلاء المهر يحول دون زواج الشباب
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى المنوعات :: منتدى نقاشات جادة-
    انتقل الى: