sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

      الديمقراطيه وجهة نظر في الأصل والتطبيق

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    dost
    نجم المنتدى.
    نجم المنتدى.
    dost


    ذكر
    المشاركات : 3771
    العمر : 45
    المزاج : عصبي
    تاريخ التسجيل : 17/06/2009

     الديمقراطيه وجهة نظر في الأصل والتطبيق  Empty
    مُساهمةموضوع: الديمقراطيه وجهة نظر في الأصل والتطبيق     الديمقراطيه وجهة نظر في الأصل والتطبيق  Emptyالجمعة يوليو 16, 2010 5:32 am

    [size=21]{{الديمقراطيه وجهة نظر في ألأصل والتطبيق }}
    من هنا نبدء المناققشه في أصل ومعنى وتطبيق ..

    كثيراً مايتردد على مسامعنا هذا ألإسم ولكننا لانعرف ماذا يعني
    بالضبط ؟
    سلعةً تجاريه أم أكلةُ طيبه أم شيئُ آخر نسمع عنه ولانعرفه
    ربما يكون موجود عندنا ,وربما هو مستحيل أن يأتي إلينا والكلام لاينتهي.
    ملايين البشر لايعرفون ماذا يعني هذا ؟ وملايين من البشر يعتقدون أنه حرية التعبير فقط, والمشاركه السياسيه
    وهو مفهوم بدائي والكلمه هنا ذات معاني لاننتهي منها بيد أننا سوف نختصر بعض الشئ المطلوب عنها ومنها والكلام لاينتهي.
    فنقول الديمقراطيه هي مطلب شعبي وإجتماعي وفردي وأسري
    قبل أن يكون دولي, من حيث إنها نصير الشعوب المضلومه المغلوبة على أمرها اللتي تصادر حريتها وكرامتها ,من حيث أن
    الحريه ذروة سنام الديمقراطيه وبدايتها ,وتنتهي بالمساواه بين الجنسين والحرية الشخصيه ,والجندره ,حتى أول وآخر القائمه اللتي سوف نعرفكم عليها والكلام لاينتهي.
    فالديمقراطيه كلمه يونانيه أصلها الرأي الحر أخذت من أكسينو قراط تلميذ أفلاطون ,وأفلاطون هو المؤسس ألأول لحرية ألإنسان من ظلم العبوديه ,
    لكن هذا ألأخير هو اللذي نشرها ومات من أجلها كونها مرتبطه بالحكمه أوهي رأس الحكمه واللذين يتبعون هذا هم الحكماء
    لكن اللذين إتبعوا هذا المبدء أيضاً تجاوزوا حدودها وأفرطوا في التطبيق وتوسعوا في معناها, خاصةً المتأخرين من ألإغريق والروميه فيما بعد ,والرومانيه .
    وهي تنقسم إلى عدة أقسام: ألأول: نظام الحكم وإختياره وإحترام الدستور .
    الثاني: حرية المبادئ العامه وعلى رأسها ألأديان والعادات
    والتقاليد ألإجتماعيه.
    الثالث: الحرية الفرديه الشخصيه.
    وبالمعنى هنا هذه أسس قواعد الديمقراطيه اللتي قامت في أووربا مطلع القرن الثامن عشر الميلادي وكان بدايتها الفعليه إلا أن البدايه مطلع القرن الثاني عشر وهو خروج الكنيسه على شقيق قلب ألأسد ملك إنجلتر ,وهو ماعرف بصك المغنى كارد واللذي أصبح دستور أووربا فيما بعد في التاريخ المذكور والكلام لاينتهي.
    بما أن الشعوب ألأووربيه هي شعوب متحرره بطبيعتها بسبب عدم إرتباطها الكامل بمبادئها الدينيه وألإجتماعيه نظراً لما اوجدته الفسلسفات القديمه فيها من تأثير وألآراء المختلفه ,
    فهي كانت مهيئه للديمقراطيه أكثرمن أي شعب آخربعكس الشعوب ألإسلاميه والعربيه خاصةً اللتي ستفشل الديمقراطيه فيها حتماً لعدة أسباب منها
    الأول-الحريه الشخصيه وهذه لاتتفق مع سيطرة الرجل على المرأء الثاني- حب السيطره من قبل الرجل الشرقي بطبيعته على الرأي وفرضه على من هم تحت سيطرته وهذا لايتفق مع الديمقراطيه, حيث الرأي الحر وقبوله على المستوى ألإداري بين المدير وإدارته بدايةً منه حتى الهرم بقناعته دون غضب,
    لكن هذا لايوجد عند العرب حيث أن المسؤول مثلاً لو خالفه الموضف قام بنقله أو طرده حتى لوكان هذا الموظف على
    صواب ,ومديره على خطأ ,
    والرجل في بيته لايملك أولاده وزوجته كما هوعند المسلمين مثلاً مما يفتح الباب أمام الفوضى والتفكك ألأسري لأن ألأب غيرمسؤول بعد سن الرابعة عشره وكذلك ألأم والكلام لاينتهي .
    فالديمقراطيه بإختصار هي شجره تغرس في المجتمعات وتنمو وتكبر وتستضل بضلها وتتربى وتتعود عليها والمجتمعات العربيه مثلا غير مهيئه لهذا الهدف بإسثناء اللتي روضها ألإستعمار فيمكن أن تأخذ عشرة بالمائه منها, وأماغيرذلك ستكون الديمقراطيه صفراً. والنتيجة بعد هذا أن الديمقراطيه فاشله عند هذه المجتمعات اللتي ذكرناها بعكس مايتغنى به بعض المجتمعات ذات الثقافه البدائيه والسطحيه ,حيث تعتقد أن الديمقراطيه حرية التعبير السياسي وهو المقصود عندهم بطريقة ألإنتخاب ومهترات مجلس الشعب كما يسمى البرلمان, وهذا هو الخطأ بعينه حيث أن الديمقراطيه تبدأ من القاعده ألإجتماعيه إلى القمه وليس العكس والكلام لاينتهي .
    فالديمقرطيه ألإسلاميه هي
    ديمقراطية عمر بن الخطاب -رضي ألله عنه- اللتي تتناسب مع المبادئ ألإسلاميه.
    وألإسلام هو: الديمقراطيه البريئه الصافيه اللتي تكفل حقوق الناس حتى لغيرالمسلمين دون إستثناء لأحد, وإحترام الناس لبعضهم بعضاً ,ولا تقبل التجزئه والتفريق والنصريه والتنابز بألألقاب ولاالتمييز بين طبقات المجتمعات وألأسر وألأفراد وتكفل حق المشوره وإحترام الرأي وحرية التعبير وعدم التعدي على أي أحد أو تجاهله وتكفل التكافل ألإجتماعي والتظامن والحلال والحرام.
    لكن المغالين من المسلمين أو اللذين أخذو من ألإسلام ظاهره وتركوا فهم ألإسلام, لم يفهمو ماقصده ألإسلام فأخذو مايناسب هواهم أو تشددو في التطبيق الخاطئ, وربطوا بين الديمقراطيه الغربيه ومفهوم ألإسلام فحرموا الديمقراطيه بأكمها دون يفهموا المقصود منها والتمييز بين النوعين والكلام ينتهي.
    بإختصر هذا الموجز اللذي بينا فيه معنى ومقاصد ومفهوم الديمقراطيه
    [/size]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    الديمقراطيه وجهة نظر في الأصل والتطبيق
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى المنوعات :: منتدى نقاشات جادة-
    انتقل الى: