سألوا بعض الخبراء عن أنواع النساء وكيف يرون مراحل حياتهن، من وجهة نظر كل منهم، فأجابوا:
وقد أجاب خبير التدخين عن أنواع النساء قائلا:
من 15 إلى 20 – مثل الغليون حلوة بس صعب توليعها، وإذا ولعتها صعب تطفيها.
من 21 إلى 30 – مثل المالبورو الأحمر، طعمها حلو بس بتتعبك.
من 31 إلى 40 – مثل المعسل ما بتنترك
من 41 إلى 50 – مثل الميرت الأزرق، بتسود وجهك ولا كأنك عم تدخن.
من 51 إلى 60 – مثل السيجار الكوبي، كل ما بتولعها بتطفي.
أما الخبير في الشؤون السياسية فقد أجاب:
من 14 إلى 18 – مثل ماليزيا، كل شي فيها حلو.
من 18 إلى 25 – مثل لوس أنجلس، مثيره ومتوحشة وغامضة.
من 25 إلى 35 – مثل دبي، متطورة ورائعة.
من 35 إلى 45 – مثل جده، رطبه وحارة ولا تزال جذابة.
من 45 إلى 50 – مثل القاهرة، خسرت الحرب ولم تخسر الأمل.
من 50 إلى 55 – مثل الرياض، متوثبة وراقيه لكن لا احد يريدها.
من 55 إلى 65 – مثل طهران، بتموت بالشر والمشاكل.
من 65 إلى 75 – مثل دمشق، ماضي عريق لكن بدون مستقبل.
أما المعلق الرياضي فقال:
من 15 إلى 20 – مثل كرة القدم، 22 واحد بيركض وراها.
من 21 إلى 30 – مثل كرة اليد، 14 واحد بيركض وراها.
من 31 إلى 40 – مثل كرة السلة، 10 بيركضوا وراها.
من 41 إلى 50 – مثل كرة الجولف، بس واحد بيركض وراها.
من 51 إلى 60 – مثل كرة التنس، كل واحد بيرميها للثاني.