sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     أماكن وجود الحيوانات

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    dost
    نجم المنتدى.
    نجم المنتدى.
    dost


    ذكر
    المشاركات : 3771
    العمر : 45
    المزاج : عصبي
    تاريخ التسجيل : 17/06/2009

    أماكن وجود الحيوانات  Empty
    مُساهمةموضوع: أماكن وجود الحيوانات    أماكن وجود الحيوانات  Emptyالإثنين أغسطس 16, 2010 8:08 am

    توجد الحيوانات في كل الأماكن، وفي مختلف أنواع المُناخات، على الأرض، أو في أعماق المحيطات. وتعيش أنواع كثيرة من الحيوانات في المكان نفسه في الغالب، تكون عادة من الأنواع نفسها التي عاشت في ذلك المكان منذ آلاف السنيين. ولذلك فإن أجسام الحيوانات وطرق معيشتها متوائمة تماماً مع ظروف أماكن وجودها. فتتحرك بحرية عبر تلك الأماكن وتتكاثر بها، كما تجد طعامها بيسر وسهولة. ويسمى الوسط الذي يعيش فيه الحيوان "بيئة الحيوان". وفيما يلي تجميع للحيوانات حسب بيئاتها:


    حيوانات الجبال.


    حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية.


    حيوانات الغابات المعتدلة.


    حيوانات الغابات الاستوائية.


    حيوانات الصحاري.


    حيوانات المناطق القطبية.


    حيوانات المحيطات.

    حيوانات الجبال
    تتضمن السلاسل الجبلية أنواعاً متعددة من المُناخات والبيئات الحيوانية. والقليل من الحيوانات، فيما عدا الحشرات والعناكب، يمكنه أن يعيش في البرد القارس في قمم الجبال المغطاة بالجليد. وأسفل القمم الجليدية بقليل، تحتوي معظم المناطق الجبلية على أماكن صخرية، وجروف شديدة الانحدار. ويعيش هناك من الحيوانات ما يستطيع أن يتسلق الصخور والجروف الصخرية بكفاءة عالية، مثل الماعز والأغنام الجبلية. كما تعيش الحيوانات صغيرة الحجم، مثل حيوانات البيكا الشبيهة بالأرانب. ويبني الكثير من الطيور أعشاشة بين الجروف الصخرية، مثل طائر السمامة النيبالي الذي يتخذ أعشاشه على ارتفاع حوالي 6100 متر فوق سطح البحر كما في جبال الهملايا. ويوجد في كل السلاسل الجبلية تقريباً قمم ومنحدرات مغطاة بالأعشاب، أو وديان مغطاة بالغابات، حيث تعيش حيوانات المراعي، مثل الفكونة (الشكل الرقم 47 ) والياك (الشكل الرقم 28 ). ويتجول العديد من الحيوانات الجبلية من ارتفاع إلى آخر، بحثاً عن الطعام حسب تغير الفصول.
    حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية
    تعيش أكثر الحيوانات الكبيرة حجماً والسريعة عدواً، في مساحات شاسعة من السهول المكشوفة، تعرف بمناطق السهول الطبيعية. ومن بين أكبر حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية الفيل وفرس النهر ووحيد القرن، بينما تشمل حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية السريعة العدو، الظبي الأسود وبقر الكودو الوحشي والنعام والغزال الشائك القرن والحمار الوحشي (الشكل الرقم 48 ). وتوجد أكثر حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية والسهول المكشوفة في قارة أفريقيا، حيث تصطاد الأسود ويعيش الزراف، الذي يعتبر من حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية الأفريقية. ويعد الكانجارو أكثر حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية شيوعاً في قارةأسترالياويحفر الكثير من حيوانات مناطق الحشائش الطبيعية الصغيرة أوجاراً (أنفاق) في الأرض للمأوى، مثل كلب البراري في قارة أمريكا الشمالية، وهو حيوان من أكبر القوارض حجماً.
    حيوانات الغابات المعتدلة
    تعيش في الغابات المعتدلة حيوانات مختلفة الأحجام، منها ذوات الحجم الصغير مثل الصيدناني والقنفذ والشهيم ... ويساعدها صغر حجمها على سهولة الحركة في الغابات. كما تعيش في مثل هذه الغابات أيضاً حيوانات كبيرة الحجم مثل الدب والخنزير البري والأيل الأحمر وحيوان الموظ. كما تأوي غدران وبحيرات وجداول غابات المناطق المعتدلة حيوانات برمائية (تعيش في البر وفي الماء) من بينها القندس (الشكل الرقم 49 ) والضفادع وجرذ المسك وثعلب الماء والسمندر والسلاحف المائية. ويبني الكثير من الطيور أعشاشه في غابات المناطق المعتدلة حيث تتغذى بالحشرات والديدان، التي تعيش بين النباتات وفي التربة الغنية. وتوجد معظم غابات المناطق المعتدلة في قارات آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية، بينما يوجد بعض تلك الغابات في قارة أستراليا وفيها يعيش قنفذ النمل والكوالا.
    حيوانات الغابات الاستوائية
    تعيش حيوانات الغابات الاستوائية في بيئة حارة طوال العام. ومن تلك الحيوانات آكل النمل واليغور والنمر التابير والنمر المخطط. وتوجد في الغابات الاستوائية أماكن قليلة الأشجار في مناطق الأمطار المتوسطة، وأماكن كثيفة الأشجار في مناطق الأمطار الغزيرة. وفي هذه المناطق المطيرة تُكوِّن قمم الأشجار وعروشها غطاءً رأسياً كثيفاً يسمى "الظلة"، حيث تعيش الحيوانات المتسلقة، مثل القردة والكسلان. ويعيش في الغابات المطيرة الاستوائية كذلك قردة الجيبون والقردة العظمى، كما تعشش في أشجارها الببغاوات ذات الألوان الزاهية، والكثير من الطيور الأخرى. ويتغذى الكثير من طيور الغابات الاستوائية المطيرة أساساً بمعسكرات النمل الكبيرة والحشرات الأخرى. كما توجد الثعابين، مثل أفعى البواء، والعناكب، مثل عنكبوت الرتيلاء، بأحجام كبيرة.
    حيوانات الصحاري
    تتميز أكثر حيوانات الصحاري بصغر الحجم، الذي يمكنها من الهرب من حرارة شمس الصحراء المحرقة خلال النهار. وتختفي معظم تلك الحيوانات في أوجارها الأرضية خلال النهار. بينما تستظل الحيوانات الأخرى تحت الشجيرات الصغيرة والصخور والأشجار الكبيرة. ومعظم هذه الصحاري تبرد بعد الغروب، فتخرج الحيوانات بحثاً عن الغذاء. وتفضل بعض السحالي والحيات والسلاحف البرية البحث عن الطعام خلال حر النهار الشديد. ويمكن لمعظم حيوانات الصحاري العيش دون ماء لعدة أيام. ويُعَدّ الجمل العربي أشهر تلك الحيوانات في تحمل العطش. وحيوانات الصحاري الصغيرة الحجم، مثل الفئران والأرانب البرية وفأر الكنجرو والعلجم مجرافي القدم؛ والكبيرة الحجم، مثل القيوط وكلب الدنجو المتوحش والإِبل والأذاني.
    حيوانات المناطق القطبية
    يعيش القليل من الحيوانات البرية في المناطق القطبية، التي يكسوها الثلج والجليد طوال العام. وحتى مياه القطب الشمالي والقطب الجنوبي الشديدة البرودة، يوجد بها أعداد ضخمة من الأسماك. وتمثل هذه الأسماك في القطب الشمالي، مصدر غذائي رئيسي للدب القطبي، الذي يعيش في جزر وثلوج القطب الشمالي، بينما تتغذى طيـور البطـريق والطيور الأخـرى في الدائرة القطبية الجنوبية على أسماك بحـار القطب الجنـوبي. ويعيش الكثير مـن الحيوانات في مناطق التندراTundra (مستنقعات وسهول) في شمالي قارة آسيا، وشمالي كندا وشمالي قارة أوروبا. وتشمل تلك الحيوانات حيوانات المراعي، مثل أيل الكاريبو وثور المسك، وكذلك الأرنب البري والقاقوم (حيوان من فصيلة بنات عرس)، والثعلب والدب الرمادي واللاموس، والذئب. وتضم طيور القطب الشمالي، الغطاس الشمالي الأعظم، وحجل الثلوج الألبي، وكركي التلا، وبومة الجليد، والقطقاط الذهبي.
    حيوانات المحيطات
    تعيش الحيوانات في كل مياه المحيطات، التي تغطي 70% من سطح الكرة الأرضية. ويُكّون العديد من الحيوانات الصغيرة، مثل مجدافية الأرجل الشبيهة بالروبيان، الجانب الحيواني من العوالق المائية. وهي كتلة من الكائنات الدقيقة، تنجرف مع تيارات المحيطات ومع المد والجزر. وتعيش الحيتان ـ أكبر الحيوانات على الإطلاق ـ في المحيطات. كما تشمل حيوانات المحيطات الكبيرة بقرة البحر والأخطبوط وسمك القرش والسمك اللساع. كما يعيش العديد من الأسماك ذات الألوان الزاهية قرب الشعاب المرجانية، في مياه المحيطات المدارية. وتعيش غالبية الأسماك قرب سواحل القارات، وإن كان بعضها، مثل الأسماك الطائرة، يعيش في أواسط البحار. ويعيش العديد من الحيوانات ذات الأصداف، مثل المحار الملزمي البحري والحيوانات ذات الأشواك مثل قنافذ البحر، في قيعان المحيطات.

    دفاعات الحيوانات

    لكل نوع من الحيوان وسائلة الدفاعية الخاصة، التي يدافع بها عن نفسه. فقد يُهاجَم الحيوان من قبل الحيوانات الأخرى التي تريده طعاماً لها، أو من البشر إشباعاً لهواية الصيد أو طلباً للطعام. وقد تهرب بعض الحيوانات حين شعورها بالخطر، ولكنها إذا منعت من الهرب فإنها عادة تدافع عن نفسها وعن صغارها، أو قد تتظاهر بالموت حتى زوال الخطر. ولدى العديد من أنواع الحيوانات دروع في أجسادها لحمايتها.
    التخفي والتموية (التلوين والتشابه الوقائيان)
    يختبئ كثير من الحيوانات حين اقتراب الأعداء منها. وبعض الحيوانات ذات تلوين يطابق الوسط الموجودة فيه، لدرجة يصعب فيها تمييزها. وقد تشابه أجسام بعض الحيوانات أجزاء من النباتات. والحيوانات التي لديها تلك الخصائص يمكنها أن تختفي بسهولة حين تظل ساكنة في مكانها مموهة على أعدائها فلا يصلون إليها.
    ويساعد التشابه الوقائي ـ وهو ضرب من التخفي والتموية ـ العديد من الحيوانات على البقاء وذلك بخداع أعدائها. فأجسام تلك الحيوانات تبدو كأنها جزء من الوسط الذي توجد فيه. فنطاط الأشجار يبدو على شجيرة الورد وكأنه شوكة من أشواكها، ولذلك لا تره الطيور. وكثيراً ما يطلق على طائر الواق الطائر اسم الخفي، لما لدية من تشابه وقائي جيد لعنقة الطويل وجسمه الانسايبي؛ فحينما يمد عنقه ويقف ساكناً بين القصب والبوص يصعب تمييزه منها. ويسبح سمك المحلاق في وضع عمودي بين النباتات البحرية، حتى يبدو جسمه الطويل النحيل كأنه من أوراق تلك النباتات. وتشابه أجنحة حشرة السرعوف (فرس النبي) أوراق النباتات الجافة ولا يمكن تمييزها بين تلك الأوراق. ويشابه بعض أنواع الذباب السّارق النحل الطنان، تشابهاً شديداً لدرجة أن أعداءه عادة تتحاشاه. وتبدو بعض الحشرات وكأنها أغصان أو زهور، وبذلك لا يمكن تمييزها من النباتات.
    وتوصف الحيوانات التي تعتمد على لونها لتختفي من أعدائها بأن لديها "تلويناً وقائياً". فالعثة رمادية الجناح لا يمكن تمييزها إذا ظلت ساكنة على جذع شجرة رمادية اللون (الشكل الرقم 42 ). كما يصعب تمييز علجم بني اللون يقف على أرض بنية. كذلك يعتمد الكثير من الطيور على ألوانه للتخفي من الأعداء. فأجسام بعض الطيور المدارية، مثل طائر الطوقان، تضم تشكيلة من الألوان الزاهية. وهذا النسق اللوني لا يُظْهِر جسم الطائر عبر الخلفية المرقطة، الناشئة من سقوط أشعة الشمس عبر الأغصان والأوراق في الغابة.
    ويغيرّ بعض الحيوانات ألوانه لتطابق لون الخلفية التي يوجد فيها، فالحرباء (الشكل الرقم 43 ) مثلاً تستطيع تغيير لونها بسرعة حسب لون الوسط الموجودة فيه. وتأخذ بعض أنواع الروبيان ألوان أعشاب البحر المحيطة بها.
    وتختبئ الحيوانات الصيادة كذلك متربصة بطرائدها. فإذا وقف النمر المخطط ساكناً بين الأعشاب الطويلة، فإن تخطيط جسمه يجعله منسجماً مع ظلال الأعشاب ويصعب تمييزه عنها. كما أن الدب القطبي الناصع البياض يبدو كأنه يتلاشى بين الثلوج. وعن طريق هذا التمويه تستطيع تلك الحيوانات الصيادة رصد فريستها في صمت، دون أن تُكتَشف حتى تنقض على طرائدها في الوقت المناسب.
    التظاهر بالموت
    تخدع بعض الحيوانات أعداءها أحياناً بأن تبدو كأنها ميتة. فإذا شعر حيوان الأَبوسوم بالخطر مثلاً، فإنه يغلق عينيه ويُصلب جسمه، ويظل على هذا الحال حتى إذا التقط أو دحرج أو عُضّ برفق. فالكلب الذي يهجم عادة على الأَبوسوم الحي، لا يلقي بالاً لآخر ميت. ومن الحيوانات التي تتظاهر بالموت لتنجو من أعدائها بعض الخنافس، والحية أنف الخنزير(أفعى من فصيلة الصِّلْ)، إذ تنقلب تلك الحيوانات على ظهرها وتبدو كالميتة إذا شعرت بالخطر.
    الدفاع عن طريق الدروع
    لدى بعض الحيوانات أصداف أو أغطية صلبة، تستعملها دروعاً للحماية. كما أن بعض الحيوانات لديها قوادم حادة أو أشواك تستعملها في الدفاع عن أنفسها. فالمحارات الملزمية والقواقع تنسحب داخل أصدافها وتغلقها على جسمها بإحكام، حتى يذهب الخطر عنها. ولدى الحيوان المدرع غطاء قوي مكّون من صفائح عظمية صغيرة، ينسحب داخله عند شعوره بالخطر. ولدى حيوان الشيهم أشواك ذات أنصال معقوفة مثل خطاطيف الأسماك، فإذا هوجم قوّس ظهره فتنتصب أشواكه في جميع الاتجاهات. فإذا مُست تلك الأشواك، اندفعت كالسِّهام محدثة جروحاً مؤلمة. وكذلك سمكة الشيهم، فلديها جسم قصير مستدير مغطى بالأشواك الحادة. وينتفخ جسم السمكة إذا هوجمت فتنتصب أشواكها مثل أشواك الشيهم للدفاع عن نفسها.
    الهروب
    تحاول معظم الحيوانات الهروب من الخطر، بأسرع ما يمكن، فيسبق بعضها معظم أعدائه من الحيوانات الأخرى. فلدى الغزال والأيل والحصان والكنجرو والنعامة أرجل طويلة تمكنها من قطع مسافات كبيرة بسرعة عالية، بينما يقفز الأرنب بسرعة كبيرة قفزات عالية ومتعرجة. والعديد من الحيوانات قصيرة الأرجل، مثل كلب البراري، لا تستطيع العدو لمسافات طويلة بسرعة عالية، لذلك تُهْرع إلى جحور في الأرض يعجز مطاردها من الحيوانات تتبعها داخلها. وتختفي بعض الطيور الصغيرة داخل الشجيرات الكثيفة، حيث لا يستطيع مهاجموها من الطيور الكبيرة أو الحيوانات تتبعها. وعادة ما تطير معظم الطيور بسرعة عند شعورها بالخطر.
    القتال
    لدى العديد من أنواع الحيوانات أسلحة خاصة لقتال أعدائها. فالخيول والبغال مثلاً لها حوافر حادة وأسنان قوية تستخدمها للقتال. أما حيوانات الموظ والألكة والأنواع الأخرى من الأيل، فإنها تضرب بحوافرها، كما تستعمل قرونها أسلحة كذلك. ولدى الكنجرو والنعام مخلب قوي في أحد أصابع قدميها، يمكن بواسطته بقر بطن العدو. ولدى آكل النمل مخالب معقوفة في أرجله الأمامية القوية يستخدمها في تمزيق أعدائه. أما الخنازير الوحشية الأوروبية والأفريقية، فتعتمد في القتال على أنيابها الحادة. ويقاتل الأسد، وأفراد فصيلته من السنوريات الأخرى، بمخالب حادة وأسنان قاطعة وفكوك قوية. ولدى قرود الرَبَّاح أنياب كبيرة حادة، وفكوك قوية تستعملها في القتال. وقد تقتل قردة الرّباح النمر إذا هاجمته. وتستعمل العقبان والصقور والبوم مخالبها القوية، ومناقيرها المعقوفة القوية في القتال.
    وتلف بعض الثعابين الكبيرة (الشكل الرقم 6 )، مثل أصلات الأناكوندا والبواء العاصرة والأصلة، أجسامها العضلية القوية في حلقات حول أعدائها في القتال لتعصرها بها. كما تستخدم الطريقة نفسها في صيد طرائدها. فقد تعصر حيواناً بحجم الأيل لفترة من الزمن، فتقتله خنقاً.
    يستخدم العديد من الحيوانات أيضاً أسلحة كيميائية. فلدى بعضها، مثل بعض أنواع النمل والنحل والزنابير، سموم تحقن بها أعدائها بوساطة اللّسع، بينما تحقن بعض الثعابين والعناكب سمومها بوساطة أنيابها. وعند الخوف أو الخطر يقذف الظربان بسائل ذي رائحة كريهة قوية، من غدد قرب ذيله تطرد أعداءه.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    أماكن وجود الحيوانات
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: المنتدى العلمي :: قسم المواضيع العلمية-
    انتقل الى: