sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     النجوم

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    dost
    نجم المنتدى.
    نجم المنتدى.
    dost


    ذكر
    المشاركات : 3771
    العمر : 45
    المزاج : عصبي
    تاريخ التسجيل : 17/06/2009

    النجوم  Empty
    مُساهمةموضوع: النجوم    النجوم  Emptyالأربعاء أغسطس 18, 2010 2:18 pm

    النجم لغة:
    النجم: جمعه أنجم، ونجوم، ونُجُم ( ككتب ). وأصله: الفعل نجم: أي ظهر وطلع. ويطلق على النبات الذي لا ساق له كالأعشاب ونحوها، ويطلق على النجم المعروف، والثريا، والوقت المضروب، والأصل.
    وقيل: النجم: أحد الأجرام السماوية المضيئة بذاتها.
    النجم اصطلاحاً:
    النجمة كرة ضخمة من غاز متوهج في السماء. وتعد الشمس نجماً، بل هي النجم الوحيد القريب من الأرض. والبلايين الأخرى من النجوم بعيدة جداً، لدرجة أنها تظهر في حجم رأس دبوس من الضوء حتى من خلال أقوى التلسكوبات.
    ما ورد في القرآن الكريم عن النجوم:
    ورد ذكر النجم في القرآن الكريم 13 مرة، منها تسع مرات بالجمع ( النجوم )، وأربع مرات بالمفرد ( نجم ).
    ومن سور القرآن النجم وترتيبها الثالثة والخمسون من سور القرآن الكريم المائة وأربعة عشرة. ومن الآيات القرآنية، في النجم والنجوم، قوله تعالى:

    أ ـ
    النجوم  D01 وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونالنجوم  D02، سورة النحل، الآية 16.
    ب ـ
    النجوم  D01 وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىالنجوم  D02، سورة النجم، الآيات 1 ـ 2.
    ج ـ
    النجوم  D01 وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُالنجوم  D02، سورة الطارق، الآية 2 ـ 3.
    د ـ
    النجوم  D01 وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِالنجوم  D02، سورة الأنعام، الآية 97.
    ه ـ
    النجوم  D01 وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِالنجوم  D02، سورة الأعراف، الآية 54.
    و ـ
    النجوم  D01 وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِالنجوم  D02، سورة الطور، الآية 49.
    ز ـ
    النجوم  D01 فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (8) وَإِذَا السَّمَاءُ فُرِجَتْالنجوم  D02، سورة المرسلات، الآيات 8 ـ 9.
    ح ـ
    النجوم  D01 وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ (2) وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْالنجوم  D02، سورة التكوير، الآيات 2 ـ 3.
    هذه أبرز الآيات الكريمة التي تحدثت عن النجم والنجوم، من حيث كونها علامات يهتدى بها على الجهات، والأزمنة، أو ذكرت بعض صفات النجم، وحركاته كالهوي ( السقوط من علو )، والاشتعال ( الثاقب )، أو ذكرت تذليل الله النجوم لأجل الإنسان.
    النجوم في الأحاديث النبوية:

    أ ـ
    عن ابن عباس - في حديثه الطويل عن أبي سفيان بن حرب في شأن هرقل، إمبراطور الروم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ـ قال في آخر الحديث:النجوم  A01 وَكَانَ هِرَقْلُ حَزَّاءً يَنْظُرُ فِي النُّجُومِ فَقَالَ لَهُمْ حِينَ سَأَلُوهُ إِنِّي رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ حِينَ نَظَرْتُ فِي النُّجُومِ مَلِكَ الْخِتَانِ قَدْ ظَهَرَ فَمَنْ يَخْتَتِنُ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ قَالُوا لَيْسَ يَخْتَتِنُ إِلا الْيَهُودُ فلا يُهِمَّنَّكَ شَأْنُهُمْ وَاكْتُبْ إِلَى مَدَايِنِ مُلْكِكَ فَيَقْتُلُوا مَنْ فِيهِمْ مِنْ الْيَهُودِ فَبَيْنَمَا هُمْ عَلَى أَمْرِهِمْ أُتِيَ هِرَقْلُ بِرَجُلٍ أَرْسَلَ بِهِ مَلِكُ غَسَّانَ يُخْبِرُ عَنْ خَبَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا اسْتَخْبَرَهُ هِرَقْلُ قَالَ اذْهَبُوا فَانْظُرُوا أَمُخْتَتِنٌ هُوَ أَمْ لا فَنَظَرُوا إِلَيْهِ فَحَدَّثُوهُ أَنَّهُ مُخْتَتِنٌ وَسَأَلَهُ عَنْ الْعَرَبِ فَقَالَ هُمْ يَخْتَتِنُونَ فَقَالَ هِرَقْلُ هَذَا مُلْكُ هَذِهِ الأُمَّةِ قَدْ ظَهَرَالنجوم  A02.
    ب ـ
    عن زيد بن خالد رضي الله عنه قال:النجوم  A01 خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ فَأَصَابَنَا مَطَرٌ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَصَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّبْحَ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ أَتَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قُلْنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ فَقَالَ قَالَ اللَّهُ أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ بِي فَأَمَّا مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِرَحْمَةِ اللَّهِ وَبِرِزْقِ اللَّهِ وَبِفَضْلِ اللَّهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ بِي كَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ وَأَمَّا مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِنَجْمِ كَذَا فَهُوَ مُؤْمِنٌ بِالْكَوْكَبِ كَافِرٌ بِيالنجوم  A02.

    ج ـ
    عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا في قَوْلِهِ تَعَالَىالنجوم  D01 إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَالنجوم  D02النجوم  A01 قَالَتْ نَهَرٌ أُعْطِيَهُ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَاطِئَاهُ عَلَيْهِ دُرٌّ مُجَوَّفٌ آنِيَتُهُ كَعَدَدِ النُّجُومِالنجوم  A02. والمراد هنا كثرة الآنية.
    د ـ
    عن أبي مالك الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:النجوم  A01 أَرْبَعٌ فِي أُمَّتِي مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لا يَتْرُكُونَهُنَّ: الْفَخْرُ فِي الأَحْسَابِ وَالطَّعْنُ فِي الأَنْسَابِ وَالاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ وَالنِّيَاحَةُ. وَقَالَ: النَّائِحَةُ إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ مَوْتِهَا تُقَامُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهَا سِرْبَالٌ مِنْ قَطِرَانٍ وَدِرْعٌ مِنْ جَرَبٍالنجوم  A02.
    هـ ـ
    عَنْ أَبِي موسى الأشعري قَالَ صَلَّيْنَا الْمَغْرِبَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قُلْنَا لَوْالنجوم  A01 جَلَسْنَا حَتَّى نُصَلِّيَ مَعَهُ الْعِشَاءَ قَالَ فَجَلَسْنَا فَخَرَجَ عَلَيْنَا فَقَالَ مَا زِلْتُمْ هَاهُنَا قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّيْنَا مَعَكَ الْمَغْرِبَ ثُمَّ قُلْنَا نَجْلِسُ حَتَّى نُصَلِّيَ مَعَكَ الْعِشَاءَ قَالَ أَحْسَنْتُمْ أَوْ أَصَبْتُمْ قَالَ فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ وَكَانَ كَثِيرًا مِمَّا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِلسَّمَاءِ فَإِذَا ذَهَبَتْ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ مَا تُوعَدُ وَأَنَا أَمَنَةٌ لأَصْحَابِي فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لأُمَّتِي فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى أُمَّتِي مَا يُوعَدُونَالنجوم  A02.
    قال الإمام النووي: " قوله صلى الله عليه وسلم:النجوم  A01 النجوم أمنة للسماء فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعدالنجوم  A02 قال العلماء: الأمنة بفتح الهمزة والميم والأمن أي الأمان، ومعنى الحديث أن النجوم ما دامت باقية فالسماء باقية، فإذا انكدرت النجوم وتناثرت في القيامة وهنت السماء فانفطرت وانشقت وذهبت ".
    الحكمة من خلق النجوم:
    لله عز وجل حِكَمٌ من خلق خلقه، ومنها النجوم، وهذه الحكم قد يعرفها الناس وقد لا يعرفونها وقد يعرفون بعض الحكم دون بعض، ومن أبرز الحكم، التي نصت عليها الأدلة الشرعية من خلق النجوم، ثلاث حكم هي:

    أ ـ
    أن تكون زينة للسماء.
    ب ـ
    أن تكون رجوماً للشياطين: وقد دلّ القرآن الكريم على هاتين الحكمتين في آية واحدة قوله تعالى:النجوم  D01 وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِالنجوم  D02، سورة الملك، الآية 5.
    ج ـ
    أن تكون علامات يهتدى بها في ظلمات البر والبحر: قال تعالى:النجوم  D01 وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَالنجوم  D02، سورة الأنعام، الآية 97..
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    النجوم
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى المنوعات :: الشريعة و الحياة-
    انتقل الى: