لأجلك أفين
(مترجم عن اللغة الكردية)
كلما تذكرتك
أشتاق لسهل
غاف في حضن الجبل
و يحن للجبل ...
أشعر ...أنه
ما ذال هناك ربيع في وطني
ربيع يستطيع
أن يبعث
عبر عينيك ...ألوانه
و عبر ابتسامتك
جما ل الأيام الماضية
في قلبي ...!
آه...
ماذا أسميك ...؟
رسالة شوق
من زمن
في كل مساء
أنا ذاك العاشق
عاشق لحظات الغروب
و أسراب الطيور في الأفق...
كنت الملم أسرار الحب
من شفتي وردة
تغفو على يدي
كما يغفو الشمس في الأفق
أسميكيييييييييي ‼
أم بشرة
من قلب
تلك المدينة التي فيها
لم نعش سوى الآلام
بأنه ما ذال ...قلب أخضرا
يمتلك الجمال و النعومة
أسميكيييييييييي...‼
أم أن...
نور قلبك وحده ...يكفي
لأتحرر من أكاذيب الزمن
أن وطني
ليست صحراء قاحلة فحسب
و إنما
فيها الحب
وعشاق لا مثيل لهم ..أيضا
و إلا
فمن أين جاءت evîn…؟
أفين ...
أخاف إن رأيتك
أن أختلس من عينيك
أسرار الحب
وأحلق بهم
حمامات
في سماء القصيدة
انه خوف جميل ...لأن
خوفي هو منك ...أفين
أن أغدو أسير عشقك
و أحملها معي في كل مكان ...‼
فمن قبل
كل الدروب التي سلكتها
أوصلتني
إلى بداية طرق أخرى
و أعادوا علي البحث
ولا درب ..
أوصلني إلى أحلامييييييي
فلا تحرقيني ...لا تحرقيني
في حلم جديد...يا ...أفينننننننننن