sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم ويشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
sher
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sher

s
 
الرئيسيةKOBANIأحدث الصورالتسجيلزهرة كوبانيدخولtwitter

مواضيع مماثلة

     

     المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    SHERWAN
    المدير العام
    المدير العام
    SHERWAN


    ذكر
    المشاركات : 236
    العمل/الترفيه : طالب
    تاريخ التسجيل : 03/04/2008

    المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية  Empty
    مُساهمةموضوع: المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية    المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية  Emptyالخميس سبتمبر 09, 2010 12:30 am

    المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية  PrintButton المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية  EmailButton
    المصدر : سامر كنجو
    03/02/2008
    المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية  Zx8يرتبطُ مفهوم الجمعيات الخيرية في بلدنا بتقديم المعونات الغذائية والمالية، التي تعين المحتاج ليوم أو ليومين أو لشهر على أبعد تقدير. وقليلا ما نجد من يعين هذا المحتاج -وخاصة إن كان معوقاً- على تجاوز أزمته، ليصبح واحداً من الأفراد المنتجين في المجتمع، بدل أن يبقى أسير الحاجة مدى الحياة.
    هذا المفهوم الجديد في المعونة، تحاول بعض الجمعيات والمنتديات تطبيقه، وذلك بالابتعاد عن النمط السائد في عمل الجمعيات الخيرية، عن طريق تقديم خدمات ثقافية واجتماعية وحتى مهنية، للخروج بذلك الشخص من قوقعته الخاصة إلى فسحة الحياة الرحبة الوسيعة .
    جمعية المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة في حلب، واحدة من الجمعيات التي تحاول السير في هذا الاتجاه، حتى أنَّ القائمين عليها يرفضون إطلاق كلمة “جمعية” على عملهم، ويفضلون كلمة “منتدى”. “بلدنا” التقت الآنسة جافية علي رئيسة مجلس إدارة المنتدى، لتحدثنا عن رحلة البداية لمشروعها الجديد:
    ¶ هلا قدمت لنا فكرة عن بداية مشروعكم؟
    الفكرة بدأت منذ خمس سنوات تقريباً، عن طريق موقع إنترنت متواضع، يهتمُّ بإبراز الجوانب الإيجابية لذوي الاحتياجات الخاصة، من خلال هواياتهم ومشاريعهم وأحلامهم عبر ذلك الموقع. ومع مرور الوقت توسعت الفكرة، وبدأنا نتوجه للتحول إلى أرض الواقع، من خلال فكرة المنتدى. ولكن واجهتنا مشكلة قانونية، تتعلق بعدم وجود كلمة منتدى في القانون السوري، ووجود كلمة جمعية فقط. ويسمح للمنتدى أن يعمل فقط في الإطار الديني، أي ضمن الطوائف، وليس كمنبر ثقافي يضمّ مختلف الشرائح الاجتماعية والأفكار؛ مما جعلنا نتردد كثيراً قبل إطلاق كلمة جمعية على عملنا، فمشروعنا هو منتدى وليس جمعية، ووجدنا الحلّ لهذه المشكلة في عبارة “جمعية المنتدى”، التي حلَّت لنا الإشكال القانوني، وأبقت مفهوم عملنا قائماً، ومن هنا جاءت التسمية “جمعية المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة”، وجاء إشهار المنتدى في 21/6/2006، بموجب القرار الوزاري 127.
    ¶ ما الفرق بين المنتدى والجمعية من وجهة نظرك؟
    عملُ الجمعية يقتصر في مجتمعنا دائماً على تقديم مجموعة من الخدمات، من خلال دعم بعض رجال الأعمال، وذلك للمعوقين أو لغيرهم. وتنحصر هذه الخدمات في مجال المساعدات الغذائية والصحية والمالية.. ونادراً ما تجد جمعية تقدم خدمات ثقافية. من هنا كان منطلق عملنا، خاصة وأنه في مجال المعوقين لا توجد في سورية أي جمعية تقدم خدمات من هذا النوع، لذلك تخوفنا كثيراً من عبارة “جمعية ثقافية للمعوقين”، حتى لا يفهم عملنا على أنه مساعدات تموينية أومالية أوما يتعلق بالناحية الصحية للمعوقين، لأنها ليست من ضمن أهدافنا.
    ¶ ماذا قدمتم للمجتمع من خلال عملكم ؟
    أهم ما قدمناه للمجتمع في حلب عبارة عن دمج 22 معوقاً، وقد تمَّ دمجهم في المجتمع، من خلال فريق من المتطوعين، مهمته البحث عن الحالات داخل البيوت المغلقة، التي قد لا ترى الشارع لسنوات، نتيجة الإعاقة، وخاصة في البيوت ذات الطوابق المرتفعة. ولفت انتباهنا امرأة عمرها 40 سنة، تقيم في طابق مرتفع، لم ترَ الشارع منذ 20 عاماً، واستطعنا تأهيلها ودمجها في المجتمع، من خلال جولات شهرية وبرنامج ترفيهي خاص بها. وكذلك تمَّ تأهيلها للعمل في مجال الحياكة.
    ¶ هل تسعون لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، من خلال حرف أو مهن معينة، لتأمين معيشتهم مستقبلا؟
    لا شكَّ في أنَّ هذا الموضوع هو من ضمن أهدافنا المستقبلية، إلا أنه في الوقت الحالي أكبر بكثير من إمكاناتنا، وإن كنا استطعنا من خلال حالات معينة ومعدودة إيجاد بعض الحلول في هذا الإطار.
    ¶ ما مدى التعاون بين الجمعيات المعنية بشؤون ذوي الاحتياجات الخاصة في حلب؟
    يوجد في حلب 13 جمعية تعمل في هذا المجال، ولكن دون وجود أي تعاون حقيقي بينها، وحتى ضمن اتحاد الجمعيات الخيرية، من خلال لجنة ذوي الاحتياجات الخاصة، فلا يعدّ هذا النشاط أكثر من اجتماع شهري نطمئن فيه على صحة بعضنا.

    ضرورة الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة
    فضيلة الدكتور الشيخ محمود عكام مستشار وزير الأوقاف ومفتي حلب تحدث عن ذوي الاحتياجات الخاصة وضرورة مساعدتهم:
    ذوو الاحتياجات الخاصة، هم أولئك الأشخاص الذين أصابهم قصور أو خلل في بعض قدراتهم الذهنية أو الجسدية. وقد رعى الدين الحنيف هؤلاء، وحثَّ على رعايتهم، باعتبار بشريتهم وآدميتهم وإخوتهم الإنسانية. كما أنَّ الإحسان والبر ركنان أساسيان من أركان الدين. وباعتبارهم من ذوي الحاجات فمن الواجب مساعدتهم.
    وعن واقع ذوي الاحتياجات الخاصة في سورية أوضح قائلا: أرى تقصيراً من الجهات المختصة فيما يجب أن تبذله حيالهم، على الرغم من المهرجانات والحفلات التي تقام من الدولة لدعم هذه الشريحة، إلا أنَّ ذلك يبقى في معظم الأحيان في إطار العمل الإعلامي لا أكثر. وأتمنى منكم أن تحول الأقوال إلى أفعال، فيما يخصُّ ذوي الاحتياجات الخاصة؛ فنحن لا نريد للمعوق أن ينظر لنفسه على أنه مهمل، من خلال المجتمع الذي أعطاه الله المسؤولية عنه.

    أرقام

    - تصلُ نسبة الإعاقة في سورية إلى 10 %، تتضمن جميع أنواع الإعاقة (الذهنية والجسدية)، بما في ذلك الإعاقات الناتجة عن حوادث السير.
    - تتركز أغلب هذه النسب في الأرياف، نتيجة الجهل وانتشار زواج الأقارب.
    - تبلغ نسبة الأمية ضمن شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة في سورية 90 %.

    وأخيراً
    موضوعُ الإعاقة لا يحلُّ بطاقات قليلة أو من خلال جهة واحدة، بل يحتاجُ إلى تضافر جميع الجهات في المجتمع وإلى عمل مشترك، لنستطيع إيصال فكرة كاملة عن مجتمع المعوقين الذي نعيش فيه.
    والأهم من ذلك أن هذه الفئات تحتاج إلى اهتمام في كافة المجالات والجوانب من أجل رفع مستواهم المهني والعلمي.
    ونوجه نداءً إلى أصحاب القرار، لمساعدة المعوق على الوصول إلى مراكز صنع القرار، فهو أقدر من غيره على اتخاذ القرارات التي تخصُّ الإعاقة
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة يرفض اعتباره جمعية خيرية
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    sher :: منتدى المنوعات :: المنتدى الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة-
    انتقل الى: